* وجد مقال الأمس الذي نُشِر عبر هذه الزاوية عن المذيعات الكثير من ردود الأفعال. * بعضها (طبيعي) وآخر (أُوفَر). * (الطبيعي) كان في تقبل عدد من المذيعات للمقال، واعترافهنّ التام بواقعيته وبمنطقيته. * أما (الأُوفر) فقد تمثل في ظهور بعض المذيعات (المغمورات) وتعديهنّ على كاتب هذا المقال ب(الشتيمة) في عدد من قروبات الواتساب. * أي والله!. * اتهموني في قروب واتساب بأنني (جاملت) البعض، وتعمدت (القسوة) على أخريات، بينما نقل لي أحدهم أن مذيعة (مغمورة) و(فاشلة) أغدقت علي من الشتائم ما يكفي لمدة عام كامل، وصدقوني، مثل تلك المذيعة (الفاشلة) أجد لها كل العذر؛ فهي محرومة من النجومية و(معطوبة) في المهنية. * شتمتنا لندرج اسمها ها هنا وننتقدها لتنال القليل من الشهرة، وما علمت أننا أذكى بكثير مما تتخيل، لذلك فلن ندرج اسمها ولن نتحدث عنها. * معقولة... مذيعة تخلي الاستديوهات والبرامج والحوارات والجمهور وتفتش لي صحفي (يشتمها) عشان تشتهر؟. * معقولة (الشتيمة) بقت (مهمة) للدرجة دي؟. * عموماً... ماكتبته أمس... كان واقعاً يجب أن تتعايش معه جميع المذيعات، ويجب كذلك أن يعلمنَ أن كاتب هذا المقال لا يكتب ب(الترضيات) ولا ب(العلاقات)، لذلك فلتعمل كل مذيعة على تقديم الأفضل، وسنظل عوناً لها، أما الأخريات الباحثات عن الشهرة عبر (الشتيمة) فسنعود لهنّ، ولكن بطريقة مختلفة جداً. شربكة: * شكراً للمذيعات المحترمات اللائي لم ندرج اسمهنّ في مقال الأمس، وبالرغم من ذلك أَشِدنَ بالمقال وبواقعيته، ومثل تلكم المذيعات (الحقانيات) بتنا نفتقدهن مؤخراً. شربكة ونص: * سأظل أكتب ما يميله ضميري... أما أنتنَّ فركِّزن في إطلاق (الشتائم) علينا عبر قروبات الواتساب. شربكة ونص: * لو قامت كل مذيعة (مغمورة) بالاجتهاد في عملها كما تجتهد وتبدع في إطلاق (الشتائم) على الصحفيين لنافست (أوبرا) بكل ارتياح!.