*اللهم لا تسلط علينا الأضواء. ولا من لا يخاف من الشعب وغضبته... ولابعض المراجعين أصحاب التقارير المضروبة. معقولة بس. ولاية، نسبة الاعتداء على المال العام صفر؟ *إذا تعطل العقل ظهرت أغاني حرامي القلوب تلب والبنقو يخليك زي عمك تنقو.. أما إذا تعطل أو عطل "بضم العين" قانون المهن الموسيقية والرخصة.. فلا شك أن القادم مذهل. * شنو المازاد في البلد دي؟ فحرف الجيم.. زماااان زمن الخلوة والمدرسة الابتدائية وحتى الثانوي العالي. كنا نعرف أن لحرف الجيم أو الجاء نقطة واحدة.. والآن صارت ثلاث نقاط "زي مباراة كرة القدم".. وياحناكيش الجيم المعطشة ماعطتشتووونا. *كسير الثلج لا يدخل ضمن باب البحث عن الرزق. بل يدخل ضمن أصحاب اللسانين. وقيل أكثر.. *بعض المذيعات بالفضائيات السودانية. من تلقاء أنفسهن يعملن بكل جد واجتهاد ومثابرة من أجل أن ينطبق عليهن "سماحة جمل الطين".. وغايتو شوف عجايب الدنيا كيف وكيف بقينا بنحملا؟؟.. مع كامل تحياتنا الى الفنان صلاح بن البادية. * استمع أوباما وحكومته الى أغنية "نحن الفوق رقاب الناس مجرب سيفنا" رفض وبشدة رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب. *التصفية التي لا يعاقب عليها القانون الجنائي: بل مطلوب تصفيتها جسديا باعتبارها شخصية اعتبارية: هي تصفية الشركات الحكومية.. وما أكثرها من شر......كات. * بعد أن أعلنت الحكومة الحرب على سفر كبار المسؤولين.. أكيد المسئولون سيعودون الى ترديد مقولة للسفر سبعة فوائد ليس من بينها النثريات. وزمن البحبحة عدى فات فيه الفوات. *أصبحت بعض الفنانات يحملن "الرق" فقد يأتي حين من الدهر ويحملن حجر الشيشة والمعسل في الحفلة.. وإذا سئلن لماذا؟ أجبن. ماهو أبوداود ذاتو كان بشيل كبريتة في الحفلة. ولا حد سأله. أشمعنى نحن؟. *هذا اللاعب الكبير سنا وعمرا.. إني أرى أن إصراره على البقاء بالفريق. ليس هو حبا للفريق أو الإدارة أو الجمهور.. ولكن تمسكه بالبقاء هو رغبة الانتقام من الفريق والإدارة والجمهور والذين يطالبونه بالاعتزال والرحيل. وقدوته في ذلك الحكام العرب ملحوظة: عزيزي الكابتن. أنت لست المعني بقولهم الذهب لا يصدأ.. فهل نركب لك فهامة. أم نغير لك الركب والبلالي؟ مع العلم أن تغيير الركب أصبح متاحا. أما الفهم فلا يمكن الوصول إليه لا حاليا ولا لاحقا.