[email protected] تربط الصحيفة علاقة متميزة مع جهاز الشرطة.. باعتبار أنَّ هذا الجسم هو صمام أمان المجتمع.. ذلك لأنَّ المواطن حينما يصيبه مكروه فإنه يقول «يا بوليس»..!. ٭٭٭ والحقيقة أننا حريصون على التواصل مع أجهزة الشرطة وقياداتها .. حتى نعكس الدور المتبادل تجاه المواطن..!. ٭٭٭ إِنَّ الشرطة السودانية، على الدوام، ظلت تقوم بأعباء كبيرة.. والناس لا ينسون أبداً أدوارها المتميزة، في فك طلاسم أكبر الجرائم، وتقديم المتهمين للعدالة..!. مما يبث الطمأنينة في نفوس الناس.. ويحقق الأمن، والذي هو أهم من العدل .. فلو لم يوجد الأول، لما كان الثاني..!. ٭٭٭ ولعل إنجاز الأمس المتعلق ب«ضبط عصابة تعمل في التزوير، بمشاركة رجال أعمال»..!. يدل دلالة قاطعة على أَنَّ جهاز الشرطة، هو العين الساهرة، واليد القوية في حماية المواطنين، من المخالفين والمجرمين..!. ٭٭٭ وما يحسب للشرطة، سابقاً وحالياً.. حرصها الشديد على الشفافية في تمليك الرأي العام، عبر مؤتمرات صحفية، ونشرات دورية وتصريحات.. لقد ظل الناطق الرسمي، اللواء السر أحمد عمر يتعاون مع الصحف بلا كلل أو ملل..!. ٭٭٭ نتمني مزيداً من النجاحات من أجل المواطن .. والذي يبحث عن الأمن قبل كلّ شىء..!. ٭٭٭ ستحافظ «الوطن» على علاقة التقدير المتبادلة.. وعلى أقصى درجات التعاون فيما يخدم البلاد والعباد..!. ٭٭٭ سنرفع من شأن الإنجازات، تطميناً للمواطن، ومن باب « لا يشكر الله من لا يشكر الناس»..!. ولطالما أن هناك شرطياً أو ضابطاً يحمل روحه بين يديه، لينعم المواطنون بالطمأنينة والأمان والراحة.. فإن حق الشرطة علينا أن نبرز انجازاتها..!. ٭٭٭ نحن والشرطة في خدمة الشعب..!.