أكثر من يوم قضيناه ونحن نبحث عن قبر عميد فن الغناء السوداني الحاج محمد أحمد سرور في مدينة أسمرا التي عاش فيها آخر أيامه منذ أكثر من نصف قرن، عندما غادر السودان الذي عشقه حزيناً حتى انتقل إلى رحمة مولاه في منتصف 1946م بمدينة (حرقيقو) بإريتريا بعد (...)
أكثر من يوم قضيناه ونحن نبحث عن قبر عميد فن الغناء السوداني الحاج محمد أحمد سرور في مدينة أسمرا التي عاش فيها آخر أيامه منذ أكثر من نصف قرن، عندما غادر السودان الذي عشقه حزيناً حتى انتقل إلى رحمة مولاه في منتصف 1946م بمدينة (حرقيقو) بإريتريا بعد (...)
لم تكن تلك الصبية السمراء ذات ال(18) ربيعاً تتوقع أن تتوج بين ليلة وضحاها ملكة جمال أسمرا لهذا العام في أرض كانت تشب فيها الحرائق، ولكنها ظلت تستشعر بداخلها طاقة سحرية حملتها للمشاركة دون تردد في المسابقة القومية، وهي التي ما تركت جسدها يوماً لكبار (...)
لم تكن تلك الصبية السمراء ذات ال(18) ربيعاً تتوقع أن تتوج بين ليلة وضحاها ملكة جمال أسمرا لهذا العام في أرض كانت تشب فيها الحرائق، ولكنها ظلت تستشعر بداخلها طاقة سحرية حملتها للمشاركة دون تردد في المسابقة القومية، وهي التي ما تركت جسدها يوماً لكبار (...)