ظلت حكومة الجبهة الاسلامية القذرة تستهين بارادة شعب الثورات العظيم ولقد بلغ بها الغرور و الطغيان ان ظنت بان لا نهاية الى هذه المهازل التى تقوم بها ...
ولكن حدث ما كان فى الحسبان وما كان منتظرا منذ زمن بعيد... فلكل اجل كتاب...
فالمجد للثوار والعار (...)
ظلت حكومة الجبهة الاسلامية القذرة تستهين بارادة شعب الثورات العظيم ولقد بلغ بها الغرور و الطغيان ان ظنت بان لا نهاية الى هذه المهازل التى تقوم بها ...
ولكن حدث ما كان فى الحسبان وما كان منتظرا منذ زمن بعيد... فلكل اجل كتاب...
فالمجد للثوار والعار (...)