والعربة تنهب الإسفلت في طريقها إلى (العيلفون) حاضرة شرق النيل، حيث تقيم الطفلة (أم شوايل) أو آمنة بنت وهب كما تحب أن يطلق عليها، طفت بخاطري لأنقب عن سيرتها التي شغلت الرأي العام منذ أمد طويل.
وقصة "أم شوايل" أشبه بالأسطورة أو بالقصص التي تأتي بها (...)