حفظك الله - السلام عليكم ورحمة الله وبعد
أخي يندر أن تفوتني الصفحة الأخيرة من صحيفة الصحافة بل انا مولع بها ولذا مُلم بكل ما جاء في «بشفافية» - واليوم استميح سعادتك بأن تترك لي عمودك هذه المرة ليعرف القراء ما يدور في أذهان بعضنا لمجريات الأمور. إذ (...)