الآن المواطنيين يتوافدوا على ديارهم في الخرطوم بكل محبة
وفي سواعدهم مشاعل الخير والبناء مُباركين إنتصارات الجيش
ونضافة الخرطوم من مليشيا الجنجو-يد ...
لكنهم ربما ينتظروا العمل المدني من سعادتكم كمسؤولين عن الولاية فيما يخص ملف الباعوض وحُمى الضنك (...)