لم تطل فترة الهدوء التي تسيطر على الأوضاع الداخلية لحركة العدل والمساواة تيار دبجو طويلاً، إذ سرعان ما لحقتها اللعنة التي ظلت تلاحق كل حركات دارفور من لدن التحرير وحتى آخر حركة رأت النور سواء انشطرت أو تأسست حديثاً، فكل الحركات انقلبت على قائدها دون (...)
ولاية غرب كردفان التي عادت بقرار من رئيس الجمهورية، بعد أن تم تذويبها بعد اتفاق السلام الشامل، مازالت تتحسس خطاها لتكون بين الولايات الأخرى، غير أن كثيراً من العقبات واجهتها، تمثلت في موقعها الحدودي وتأثير حرب الجنوب وأيضاً تحدي التنمية والاستثمار (...)