انعقدت ظهر اليوم السبت 22رمضان الموافق 22مارس 2025 بنادى الموردة الأبيض الجمعية العمومية الانتخابية لاختيار مجلس إدارة جديد لنادى الموردة الابيض..
وفاز بالتزكية القائمة الموحدة التالية :
الأستاذ إسماعيل عبيد سليمان رئيساً
النور على محمد نائباً (...)
الذي توفي مساء اليوم في حادث حركة . مضى إلى علياء الشهادة بعد أن بذل دفقها في معنويات الرجال . غادر دون أن يلتحف بنسب قبيلة أو جهة . سوى نسب الجيش وردائه . والان فقط بعد ذهابه ومن واقع مقتضيات عرض السير وحياة الفقيد قد يعرف البعض من هو أو من أين (...)
قال الكاتب والمحلل السياسي محمد حامد جمعة بخصوص سير مفاوضات جدة بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع المتمردة:
الناس بقت زي الزول العندو حقنة في العضل وراقد . والممرض عنده مكالمة التلفون بيد والحقنة في يد ! والمريض لا قادر يركز مع الكلام (...)
تعليقاً على تصريح نادي المريخ السوداني السابق، رد الكاتب محمد حامد جمعة بتعليق ساخر.
وكان رئيس نادي المريخ السابق ادم سوداكال قال: المليشيا المحلولة قامت بإدخال طائرات مسيرة ومعدات عسكرية عند إدخالها لبعض المعدات مثل النجيل والكراسي.
وعلق محمد حامد (...)
تصدر الفريق اول عبد الفتاح البرهان ترند القصص وسيطر على الأجواء العامة بلا شك . وبالضرورة فقد كسب الرجل نقاط مادية ومعنوية لا سبيل لإنكارها او التقليل منها ومن يقول بذلك مكابر ويتنكب طريق الحقيقة .
كيف خرج الرجل ومتى وباي الطرق أسئلة إجابتها قطعا (...)
* عبرت اليوم مجموعة أحياء وحارات. أتنقّل وفقاً لتقديرات بارك الله فيمن زار وخفّ؛ قريبي الذي باغته باستئذان الخروج بدا غاضباً. لهذا الشعب كثير قواعد تضامن لا يزال جرح خواطرها يدمي ولو بالاختيار. ودّعت أصدقائي الجُدد. عمنا (الحاج) ومجلسه تحت شجرة يدير (...)
لا أعتقد أن ما حدث يوم أمس من اختناق وشبه انغلاق لوسط الخرطوم؛ وامتد مساءً إلى أطرافها عملية قد تمت مصادفة، ونتاج ارتباك بسبب إغلاق كوبري أو لوجود موكب واشتباك. فذاك يحدث بشكل متكرِّر ومعتاد، ولأعوام ولم يؤثر كالأمس!
تبرير أن هناك قطعاً عسكرية (...)
خبر مفادة مباحث ولاية نهر النيل وبمدينة عطبرة أنهت غموض جريمة الطفل الذى تم العثور عليه مقتولا فى الجهة الشرقية من مدينة عطبره .. والتى شغلت الرأى العام على مستوى الولاية .. تم العثور على جثمان الطفل القتيل البالغ من العمر خمسة أعوام ملقى جوار سور (...)
على الأرجح أن السلطة الحاكمة قد تعلمت من درس 6 أبريل في عهد البشير . إذ سمح تقدير أمني او فعل مقصود او حسابات ما للمتظاهرين بالوصول الى ساحات القيادة العامة فما الذي ترتب على ذلك ؟ بدء من ذاك اليوم وما تلاه .
حاز الموكب نقطة معنوية . نشأ مسرح (...)
واضحٌ وبدون تلطيف كلام، أن المواكب التي تخرج، نجحت حتى الآن (6 يناير)، في استدراج السلطات لعدة مواقف سالبة وليست في صالحها:
الأول:
الشد العصبي الأمني من تأهب القوات وإنهاك وما يلي ذلك من أخطاء في التعامل. قوة مفرطة تقتل بالرصاص، مشاهد دخان قنابل (...)
لقد انتشر استخدام عبارة فلسفة القانون منذ بداية القرن التاسع عشر وبخاصة بعد صدور مبادئ فلسفة القانون الفيلسوف الكبير هيغل 1821الا أن البحث واطلاق النقاش و الافكار حول القانون فهو امر قديم قدم القانون نفسه واليوم المؤلفات التي تحمل هذا العنوان شديدة (...)
تكرر سؤالنا عن تطورات المشهد الإثيوبي والذي يمكن تلخيصه في التصريح المنسوب لرئيس الوزراء الأثيوبي الذي إرتدى لأمة الحرب . وقال أن بلاده قد تضيع دأعيا الدول الأفريقية للتدخل _حسب قناة العربية_ وهو موقف جديد ! يخالف سابق مواقف حكومته في بدايات الأزمة (...)
في مشهد حضاري مهيب أعاد الشعب السوداني البطل ذكري اكتوبر واحد وعشرون في عرس ثورة ديسمبر المجيدة ..!ملحمتان عظيمتان في تاريخ شعبنا المناضل ، جدد شعبنا في هذه الذكرى العظيمة تمسكه الابدي بمدنية الدولة والديمقراطية مهما طال الزمن وكثر المحن ..! ووجه (...)
1
أكرر وأعيد خطاب اليوم من أذكى خطابات رئيس الوزراء الانتقالي د. عبد الله حمدوك. وأقواها وأفضلها من حيث محددات اللغة. والأفق الذي يفتحه والإحاطة بظرف سياسي ملتهب. والرجل ببساطة أجرى عملية ترسيم ووضع علامات بين أطراف الأزمة الثلاثة المكون العسكري، (...)
الأمن والآمان هو شعور المجتمع بالطمأنينة والسلام فيما بينهم والقدرة على ممارسة الحياة بشكل طبيعى . للأمن والآمان داخل المجتمع أثر فعال واهمية كبرى تعود بالنفع والفائدة على المجتمع . منها اعطاء الفرد الفرصة الكاملة للآنجاز الاعمال والقيام بالنشآطات (...)
ان تجربة شركاء الدم فى السلطة خلال الفترة الانتقالية على ما يقارب الثلاثة سنين اثبتت فشلها فى كل نواحى الحياة واتحدث هنا عن الجانب الامنى، مهمة شركاء الدم هى الجانب الامنى ،ى ونحن نتابع ما يجري، على ساحة الوطن منذ الاتفاقية المشئؤمة (الوثيقة (...)
في العام 1987م التقيت كعادتي بصديقي اللواء شرطة عبدالله حسن سالم مدير عام قوات الشرطة السودانية آنذاك, على أبواب المدرسة التي كان أبنائي وأبناؤه يدرسون بها.. وهي على مرمى حجر من مقر اقامة سعادته بالخرطوم حي المقرن..
تبادلنا واجب السلام والتحايا (...)
الخرطوم: محمد حامد جمعةقاموس النزاع المتسع في إثيوبيا، بعد أن سيطرت قوات «جبهة تحرير تيغراي» على المدينة التي تحمل الاسم ذاته (لاليبيلا)، وذلك امتداداً للنشاط العسكري الميداني والقتال الذي نشب منذ السابع والعشرين من يوليو (تموز) الماضي، بين «جبهة (...)
فى البلد البسير جنياتها لقدام ..
وفى الولد البسل ضرعاتو فى العرضة ويطير فى الدارة صقرية ..
ولو السمحة تلت إيد و مدت جيد تقوم شايلاه هاشمية
يشيل شبال ختة ريد .. وفرحة عيد .. و غيمة روح .. وحمرة عين و ايدية
وفى الولد البشيل مدقاقو قولة خير على (...)
ما يحدث بتشاد ومصر ؛ واثيوبيا وليبيا وأرتريا . يهم السودان والعكس صحيح . تشاد تحديدا جزء من النسيج العرقي وإمتداد القوميات التي هي أساس الحراك في التغيير والحكم بالجارة الغربية . لذا الاغراق الماثل بالتايم لاين السوداني منطقي جدا وسليم .
واليومين (...)
صمته في قريتنا بالبلد ؛ كنا في إجازة صيفية صادفت الشهر الفضيل ؛ بقريتنا لم يكن متاح لي ترف التلفاز ؛ لكني بالمقابل وقتها إرتحت من تجشم (مراسيل) الساعة والساعتين التي قبل الإفطار بالخرطوم ؛ كنت ابغض تلك المشاوير الصغيرة بأزقة الحي ؛ تهتز بيدي (بسكلة) (...)
حادثة قتل مدير محطة أويل أنرجي وسرقة الخزنة ؛ وربطا مع أحداث سرقات دامية ؛ وبالتكرار باكثر من مثال أن هناك طفرة إجرامية ستلون مقبل الأيام بالفجائع . سرقة خزنة من محطة وقود بمنطقة مكتظة بالحركة والنشاط مثل السوق الشعبي أمدرمان ؛ تشير الى أن الجناة (...)
كحال كل المهن ظلت مهنة الغناء تواكب الأحداث التاريخية على مر العصور وتوثق لكل المواقف والظروف معبرة عن رأي المجتمع تخدم أغراضه في السلم والحرب ودعوات النفير والزراعة والإنتاج ومناهضة الاستعمار والظلم والاستبداد..وكانت كل فئات المجتمع تحترم دور (...)
بعض القحاتة يظنون ان التضجر العام يسوقه الكيزان ! وان تعكر الأجواء شيطنة يغذون مجاريها عن عمد ! هذا تفسير رغائبي بالطبع وخطأ . الكيزان غنجو زمان واشترو راسهم وجلو الحنك . تقبل الله ممن أجاد والله حسيب من قصر .
قحاتة فاشلون…ومكابرون وحتكابرو كدا لمن (...)
موازير
محمد حامد جوار
محمود عبدالعزيز.. حكاية سهرة تلفزيونية!!
في ليلة شتوية ونحن في حفل في المزاد طلب مننا الأخ كردفاني (رحمة الله عليه) بل ترجانا بأن نعزف مع أحد أبناء الحي، وعندما صعد الشاب المسرح تفاجأنا بأنه كان صغيراً ونحيلاً يكاد لا يرفع رأسه (...)