كان لا بد أن نجيء بالكرة. نظر العيال نحوي لأن شوطتي القوية هي التي طيّرت الكرة إلى المبنى المجاور. رفعني العيال على أكتافهم. تسلقت السور؛ رميت بنفسي فيى حوش المبنى.
يا له من منظر جميل كأنه الجنة حوش المدرسة كان أحلى ما فيها. لما رأيته أول مرة في (...)