طالع فؤاد الجملة امامه مكتوبة على ظهر حافلة عتيقة.. فانتفض من سرحانه اليومي مع مشغوليات المنزل ومصاريف المدارس وحق العيش واللبن و........ كأن العبارة صفعته بقوة وهو يتذكر خاله الذي لم يزره منذ وقت طويل تحديدًا اكثر من عامين.. دفن وجهه بين كفيه وهو (...)