لطالما كانت كتابة المراثى ثقيلةٌ على القلب والروح تعمّق فداحة الفقد وتشحذ شفرة الحزن ....لذا فقد تخيّرت فى مقالى هذا أن احتفى واحتفل- بعيدا عن الدموع - بمسيرة حياة تستحقّ الإحتفاء لا أن أغوص فى دمع المراثى .. فالرثاء مديحٌ تأخّر عمرٌ كاملٌ!!
احتفى (...)
لطالما كانت كتابة المراثى ثقيلةٌ على القلب والروح تعمّق فداحة الفقد وتشحذ شفرة الحزن ....لذا فقد تخيّرت فى مقالى هذا أن احتفى واحتفل- بعيدا عن الدموع - بمسيرة حياة تستحقّ الإحتفاء لا أن أغوص فى دمع المراثى .. فالرثاء مديحٌ تأخّر عمرٌ (...)