بدأت روسيا هجوماً واسعاً ومكثفاً على الجبهة الشمالية، ومركزها مقاطعة خاركيف منذ 10 مايو الجاري. وهذا التطور سوف يكون له ما بعده؛ فقد يُنهي الحرب لمصلحة روسيا، وقد يجرها إلى مواجهةٍ مفتوحة مع حلف الناتو!
وبرغم المكاسب التكتيكية الكبيرة والمستمرة التي (...)
خذوها مني..
ولا أقول لكم كما قال البشير من قبل(حصل كذبت عليكم؟)..
ولكن أقول : هل حصل أن أخبرتكم بشيء ولم يقع؟..
فسوف تنتهي وبإذن الله هذه الحرب قريباً..قريباً جداً..
بل أقرب مما يتوقع أشدكم تفاؤلاً..
وبمفاجأة داوية !.
البلد نيوز
مواضيع مهمة
علاج (...)
بورتسودان: وكالات
كشف صالح عمار الوالي الأسبق لولاية كسلا- شرقي السودان، تفاصيل جديدة بشأن اعتقال السلطات الأمنية لقيادات مدنية خلال أحد المناشط بمدينة بورتسودان عاصمة ولاية البحر الأحمر، أمس.
وقال عمار في تعميم صحفي، إن قوة من جهاز المخابرات (...)
*العمر 52 سنه
*البطاقه 75198
* ملحق منذ 10 سنوات من المخابرات بالدعم السريع و منسب للدفعه 43 .
* متزوج باثنتين و لي 9 ابناء .املك 3 بيوت و شقه .رصيد ببنكي الخرطوم و الخليج.
* في 15 ابريل ما رجعت للمخابرات لانو كنت مقتنع بقضيتي .
* 15 ابريل كان شغل (...)
الشفت أو الشفاتة حسب تعريفي الشخصي هو وصف ما بينطبق إلا على أولاد ( القشلاق ) .. اولاد القشلاق ديل الواحد فيهم من يوم ولادته مفترض يطلعوا ليهو نمرة عسكرية مع الرقم الوطني طوالي .. مفترض بمجرد ما الواحد فيهم يبلغ سن الرشد يركبوا ليهو رتبة نقيب طوالي (...)
لم يفتح الله عليك بكلمة وأنت تتابع مرتزقة تشاد وليبيا والنيجر وهم يحاربون قوات الشعب المسلحة..
لم يفتح الله عليك بكلمة وأنت ترى بأم عينك عمليات النهب والإغتصاب والسحل والقتل..
لم يفتح الله عليك بكلمة وأنت تشاهد جرائم وإنتهاكات المليشيا بحق الشعب (...)
قام مجلس إدارة نادي الاتحاد ودمدني بتقديم وجبة لجميع الأسر والمواطنيين القادمين من العاصمة، يوم امس الأحد، والمقيمين في دار نادي الرومان وبقية الأندية، والاماكن المخصصة لهم.
وتعتبر هذه الوجبة الثانية التي يقدمها نادي الاتحاد لجميع ضيوف حاضرة الجزيرة (...)
يكتب: مسكينة!
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
مسكينة!
رمضان كريم..
وكل فاشل له شماعة يعلِّق عليها فشله..
فالذي يفشل في امتحانٍ مدرسي ينسب فشله إلى أقرب شماعة تصل إليها يده..
أو يصل إليها التبرير الذي يتفتق عنه ذهنه..
فالعيب ليس فيه..
وإنما في قطوعات (...)
يكتب: زونيا!
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
زونيا!
رمضان كريم..
واليوم هو الجمعة..
وهو اليوم الذي كنا ندمن فيه زيارة الشجرة المحبوبة…على ضفة نيل كريمة..
بينما كبارنا كانوا يرونها شجرة ملعونة..
لماذا؟…لست أدري…وأنىَّ لعقولنا – في تلكم الأعمار الباكرة – (...)
يكتب: فنشقى!
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
فنشقى!
رمضان كريم..
والقرءان يحكي لنا قصة خلق أبينا آدم في الجنة..
وكيف أن الملائكة أجمعين سجدوا له – كما أمرهم – إلا إبليس أبى واستكبر..
وكيف خلق له زوجه ليسكن إليها… وتسكن إليه..
وكيف أن الشيطان نجح في (...)
يكتب: أين عمري؟
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
أين عمري؟
رمضان كريم..
وعنوان كلمتنا هذه اليوم سؤالٌ وجيه..
ثم هو عنوانٌ لفيلمٍ أيضاً..
وقصته عن واحدة – هي بطلته – بدَّدت عمرها ثم سألت: أين عمري؟..
وكان سؤالها بعد أن ضاع العمر..
وزميل دراسة كان يرد على (...)
يكتب: الكاب !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
الكاب !
رمضان كريم..
ونعني بعنواننا هذا محطة قطار..
وقد نعني – كذلك – ذاك الذي يضعه النظاميون على رؤوسهم..
ولكنا نبدأ بنافذة القطار..
قطار الشمال… وكلٌّ منا ينظر عبر نافذة قطاره..
فها هي الكاب..
والكربة هي (...)
يكتب: كلمة حلوة
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
كلمة حلوة
رمضان كريم
ودعونا نتساءل: لماذا نحن لا نعلم من نحن؟
مع أن الإجابة في غاية البساطة..
وهي إجابة عن سؤال يتعلق بالهوية، ويوجه لنا نحن: من أنتم؟
وكل من يسأل مثل هذا السؤال له ألف حق.
فإن كنا نحن (...)
يكتب: نفخة كذَّابة !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
نفخة كذَّابة !
رمضان كريم..
والنفخات الكذَّابة هذه لا تأتي إلا من تلقاء جاهل… أو مستجد نعمة..
حتى وإن تغطت بشعار لا أكذب ولكني أتجمَّل..
والنعمة هذه نفسها ليس بالضرورة أن تكون نعمة مال..
فقد تكون نعمة (...)
يكتب: حدث قبلاً !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
حدث قبلاً !
رمضان كريم..
وغريبٌ عقلنا البشري هذا..
فهو قد يأتي بأشياء ليست من صميم المألوف..
أو نحن نظنها كذلك بعقلنا الذي يبدو غريباً هذا، أحياناً..
فندرجها – من ثم – في قائمة الماورائيات…أو (...)
يكتب: يا كبدي !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
يا كبدي !
رمضان كريم..
واليوم هو الجمعة..
وهو اليوم الذي نهرب فيه من السياسة..
كهروب غالب السودانيين من مألوف الطعام إلى أطعمةٍ بعينها..
سيما في رمضان…ومن بينها الكبدة..
وكل جمعة من رمضان كان رفقاء طفولتي – (...)
يكتب: ولا كلمة !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
ولا كلمة !
رمضان كريم..
واليوم السادس من أبريل..
و أيه يعني؟… فلن نقول كلمة عن هذه الذكرى..
ولا كلمة في عامنا هذا… كفاية خلاص… كفاية وجع قلب..
فأحزابنا لا يأتي من تلقائها خيرٌ أبداً..
وليس أكبر من وجعها (...)
يكتب: بالمشقلب !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
بالمشقلب !
رمضان كريم..
وفي رمضاننا هذا ظهرت ثنائية برنامج (طاش ما طاش) مجدداً..
ثنائية بطلاها القصبي والسدحان..
وذلك بعد أن فشل كل منهما منفرداً… واكتشف أنه يمضي في سكة النجاح بالمشقلب..
وقبل يومين كانت (...)
يكتب: بعقلها !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
بعقلها !
رمضان كريم..
وكلمتنا اليوم لا يهم فيها الزمان….. ولا حتى المكان .. المهم إنها قصة حقيقية..
وحدثت في زمانٍ ما….. في مكانٍ ما..
فقد كنت انتويت الزواج من واحدة بنت ناس، في زمانٍ لا يهم… ومكان لا (...)
يكتب: بالدنيا !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
بالدنيا !
رمضان كريم..
ويُقال ضحكتك بالدنيا..
وما معنى ذلك؟….هل يعنون أن ضحكته تساوي الدنيا بحالها؟..
أو كما قال المطرب الهدندوي (فنجان جبنة بشمالها يسوى الدنيا بحالها(..
ومعروف عن الهدندوة – وأهل الشرق (...)
يكتب: دكترني !
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
دكترني !
رمضان كريم..
وكلمة دكترني هذه من دكتره..
من دكتور، من عبارة : بالله عليك يا دكتور صيِّرني دكتوراً..
وهي عبارة قِيلت بالفعل..
فأحد منسوبي جهاز من أجهزة إعلام بلادنا طلب من مشرفه أن يدكتره..
ألحَّ (...)
يكتب: للذكرى
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
للذكرى
ونذكر..
فالذكرى تنفع الغافلين..
وتنفع الناسين……والنسَّايين..
وذلك قبل أن تضحى محض كلماتٍ للذكرى…والتاريخ..
وما أكثر كلماتنا التي صارت كذلك..
التي كان مصيرها سلة مهملات الذكرى، أو محاولات التذكير (...)
يكتب: حركة!
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
حركة!
رمضان كريم
واليوم جمعة… حيث لا سياسة..
وهو يومٌ تقل فيه الحركة..
كشأن كل يوم عطلة، وعطلة المسيحيين الأحد… واليهود السبت..
والسادات استغل سبت اليهود هذا ليفعل حركته..
حركته صوب خط بارليف، فهذا يومٌ تقل فيه (...)
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
الهلفوت!
رمضان كريم
والهلفوت هو العبيط…الهبيل…الدرويش..
أو الطيِّب – أكثر من اللزوم – بالمعنى الذي يقصده أشقاؤنا بشمال الوادي..
ومصرية كنا نستأجر شقتها حسبتنا طيبين..
وربما لأننا كنا نعاملها بأدب…بذوق…بطيبة أكثر من (...)
بالمنطق
صلاح الدين عووضة
لا أبالي !
رمضان كريم..
وشخصي يُصنَّف عدواً لهذا… أو ذاك…أو تلك..
ربفأنا دوماً في حالة تصنيف..
دوماً مُصنَّف، فهل هذا قدرٌ من أقدار حياتي؟..
أم تقديرات خاطئة من الذين يطلقون على شخصي التصنيفات هذه..
أياً كان الأمر فلست (...)