أخي الحبيب المهندس الطيب مصطفى، أرجو أن تتكرم بنشر هذا الرد عبر عمودك المقرؤ أو أن توجه بنشره عملاً بحق الرد. لك تحياتي.
تابعتُ بحزن وأسى ما كتبه سعد أحمد سعد في عموده ( أصل المسألة) بصحيفة ( الإنتباهة) العدد (1770) بتاريخ الجمعة 4/فبراير2011م، تحت (...)