لقد ظللت أتابع باهتمام ما يكتبه دكتور عبد الملك محمد عبد الرحمن بصحيفتكم الغراء عن جامعة الخرطوم، في ما يتعلق بمختلف المناشط الاجتماعية والثقافية والعلمية والبحثية، وهنالك جانب مهم اود ان ادلو بدلوي فيه، وهو جانب المختبرات والبحث العلمي.
أبدأ فأقول (...)