نراها كل يوم ولا يعيرها أحدٌ التفاتاً أو اهتماماً، ربما لأنها أصبحت جزءاً من البيوت السودانية إن لم نقل كلها في القرى والحضر.
كما أنها تداخلت مع الكثير من تفاصيل الحياة اليومية للمواطن العادي وبصورة مستمرة وراتبة ومنتظمة، وبدون أن يشعر أحد بالنفور (...)
نراها كل يوم ولا يعيرها أحدٌ التفاتاً أو اهتماماً، ربما لأنها أصبحت جزءاً من البيوت السودانية إن لم نقل كلها في القرى والحضر.
كما أنها تداخلت مع الكثير من تفاصيل الحياة اليومية للمواطن العادي وبصورة مستمرة وراتبة ومنتظمة، وبدون أن يشعر أحد بالنفور (...)