نحوي يطير الطيرُ أغمضُ
لا يبالي الجفنُ منغلقٌ على الرفضِ أم الأحلامِ؟ ..
يدخلني يخيط الحلم من أطرافه حولي
يشاغبني قليلاً يستحمُّ بمقلتي.
وفي صباح الحلم أنسى أن أمي سوف
تسألني عن الريش الذي نسيتهُ أحلامي على الأهدابِ
أمي وحده الطيرُ استباح الحلم (...)