تيجة عوامل مختلفة أهمها الغيرة، وربما الضغوط النفسية، تحول هيمار، شاب في ال33 من العمر يعمل أميناً لأحد المخازن في دبي، من إنسان عادي يمارس حياته الطبيعية إلى مجرم خلف القضبان، بعد أن أقدم على قتل زوجته ورفيقة دربه بعد أن اتهمها بعلاقة تربطها (...)
يبلغ فالنتيو، وهو من أوروبا الشرقية، ال40 من العمر، ورغم أن عمله في الدولة، سائق حافلة، إلا أنه يعمل في وكر للدعارة؛ يصطاد ضحاياه من النساء بطرق شتى، والنتيجة وقوعهن في شرك الاستغلال الجنسي، يشاركه في إدارة هذا العمل، وتانيا، وهي من نفس موطنه، (...)