درجت العادة على أن تنصب كتاباتي في الشأن السياسي الوطني، أو الحزبي، أو شؤون المرأة، وتعد تلك أمور وإن كانت مهمة وتهم القارئ المثقف أو المتابع للشأن السياسي في البلاد وشؤون المرأة، إلا أنني قد لاحظت أن هناك أمورأكثر أهميه للقارئ العادي، وتصب أيضاً في (...)