عندما كنت في المستوى الأول في الجامعة وفي اوائل أيام الجامعة وبعد انتهاء اليوم الدراسي خرجت راجعا قاصدا بيت أحد أقاربي.
وعند خروجي من الجامعه تحسست جيبي فإذا هو فارغ ولم يكن عندي هاتف وقتها .
فاضطررت أن أقترب من أحد “الكماسرة” وحكيت له ظرفي أنني (...)