لاشيء نستطيع أن نشكركن به وأنتن تضحين براحتكن وتدفعن وقتكن وجهدكن وصحتكن بل وشيئاً من أنوثتكن ركضاً في هجير المستشفيات وضغوطات العمل وسهراً ونصباً، وإني لأشهد أن بعضاً من مرتباتكن القليلة أصلاً تتبرعن به لصالح مرضى لم تكن تعرفونهم قبل ولن ترونهن مرة (...)