لم تنقشع سحب الفساد المتلبدة بالتبعية الاجنبية من سدنة ألاخوان المسلمين , اتهام حاتم سليمان مسئول اول الحزب الحاكم ,مدير أذاعة جمهورية السودان بالعبث فى المال العام, طه الحسين مدير مكتب رئيس جمهورية السودان ألاسلامية, فى الزعم بالفتك بخصومه حتى ولوكانوا من ألاقرباء ,وليس ألغرباء ,بغرض الهوى بالنساء, ان سفهنا النظر عن تابعيته ,أوتملكه الملوكى , او بلاحرى "الشيخى" لمقار ومثوى فى ديار دبى ,ناحيةجميرة ,ولاندرى أى من العقار يملك فى كافورى ,الا ماتم الكشف عنه فى انه ألمالك للعقار الموهوب من جعفر نميرى للاب المؤسس للامارت الشيخ زايد من ورثة ألاخير,وهذا مايرد فى مدونة شوقى بدرى الممحصة ,كمثيله الدبلماسى المتشبب الولع بالناهة الشنقيطية, وهناك اصناف عديدة وأنماط من ألشخوص والسلوك ألاجرامى ألبكاى ألعجيب وعند الملم يدفع الاقزام ,بمبررات تلميذ غبى لايعرف حتى التعامل مع مع قلم الاردواز,لوحدثت فى اى بلد متمدين لن يفزع له النائب العام الا بالحبس والجناية والفلونى والخيانة ألعظمى. لآلازمة,لايراد العديد المعدد من ألاقاويل والشخوص, أنماط وأنماط وأنماط ,فى تحرير ألاقتصاد ولازفوريه للتعليم , ومن لايستطيع تعليم ابناءه عليه الركون" لوساخة الزكاة" ,كما ذهب حسبو مناهضا المنور طه ,سيما لو كانت جذوره وتاريخه تات من أسر لاتملك شيئا. ومازلنا فى هذا العصر نزكى الزكاة. لآنود الخوض فى الكذب الصراح فى ان عمر البشير مرتبه لايقضى احتياجه وهذا كذب اصيل غير مسبوق فى التاريخ القديم او المعاصر, وعليه فالزيادات القاتلة فى المحروقات, لن يستطيع تحمل عبئها من كان مزارعا ,او بالاضافة لتزرعته يملك مصادر دخل أخرى ألا ان كان رئيسا كعمر البشير اوبطانته من الفاسديين السدنة التابعيين للمصالح ألاجنبية ,فى البلدان ألتى تستخدمهم كتابعيين لتحقيق اهدافهم ومطامعهم ,مما يجلو خيانتهم الوطنية لاوطانهم والشعوب المغلوبة على أمرها والتى خرجوا من رحمها,ممايدفعها للتبرؤ منهم , وقطع وشيجتها بهم. . لنتجه لتوحيد خطانا لازالة الشر المقيم ,الى ألامام تورنتو5 نوفمبر 2016