أن الجيش الشعبي الذي كثرت عنجهيته وعضلاته التي لا تسمن ولا تغني من جوع هو في حقيقة ألامر نمر من ورق وأسد ليس بهصور بل أناخت عليه سنون الغباء والجهل والفشل ولكنه يرتعد خوفآ وهلع ويرتجف من رأسه حتي أخمص القدم حين يسمع أو يري الجيش السوداني العرمرمي ..
الجيش الشعبي وأستخباراته يفرون من صفير الصافر وأن الخمر والفسوق والجهل قد أستشري في دمائهم فأصبحوا كالنساء العاهرات اللائي لم يعدن يستلزن من ممارسة الجنس حتي لو كان أغتصاب فيصيرن قوادات لمن هن أصغر منهن حتي يستمتعن بممارستهن الجنس مع فحول الرجال أمثال الجيش السوداني ..
أن نواحهم وصراخهم وهياجهم ومياجهم قد كثر حتي صاروا مثل نساء الجاهلية ألاولي ولكنهم في حقيقة ألامر سقط المتاع وسواقط وسقائط الرجال وكل بني البشر .. لكن الحقيقة والتي لم يحبونها هو الجيش السوداني الذي لايقهر وذلك لآنهم مائعون ويحفظون علي ظهر قلب أن الجيش السوداني سيسحقهم في ثواني معدودة حتي لو كانو في حماية أسيادهم الصهاينة واليهود ..
الجيش السوداني قد نفد صبره برغم أن فخامة الرئيس البشر قد أعطاهم وملكهم قرارهم ولكن وكما يقولون أحذر غضب الحليم ومن هنا أتمني من الله العزيز القدير أن يستيقظ الجيش الشعبي علي هدير طائراتنا المقاتلة وهي تغطي سماء الجنوب ودباباتنا تتوهط وتستقر في شوارع الجنوب ..
لكن الجيش الشعبي لايستحق أن يحارب بهذه الترسانة العملاقة فهم جبناء خونة باعو شعبهم ووطنهم من أجل حفنة دولارات والجبان لايخوض الحرب ولايحب صليل السيوف وصوت المدافع والراجمات والصواريخ ، لذا من ألافضل أن نرسل لهم بضعة عشر أمراة من الماجدات في أتحاد نساء السودان ومن كتيبة مهيرة بنت عبود والخنساء وأكاد أجزم أن المعركة ستنتهي في بضعة عشر دقيقة بأستسلام رجال الجيش الشعبي ونراهم عبر القنوات الفضائية منبطحون يلكعون التراب وهم نادمون