الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الانتباهة
الأحداث
الأهرام اليوم
الراكوبة
الرأي العام
السودان الإسلامي
السودان اليوم
السوداني
الصحافة
الصدى
الصيحة
المجهر السياسي
المركز السوداني للخدمات الصحفية
المشهد السوداني
النيلين
الوطن
آخر لحظة
باج نيوز
حريات
رماة الحدق
سودان تربيون
سودان سفاري
سودان موشن
سودانيات
سودانيزاونلاين
سودانيل
شبكة الشروق
قوون
كوش نيوز
كورة سودانية
وكالة السودان للأنباء
موضوع
كاتب
منطقة
مليشيا الدعم السريع هي مليشيا إرهابية من أعلى قيادتها حتى آخر جندي
ضربات جوية ليلية مباغتة على مطار نيالا وأهداف أخرى داخل المدينة
عزمي عبد الرازق يكتب: هل نحنُ بحاجة إلى سيادة بحرية؟
الأقمار الصناعية تكشف مواقع جديدة بمطار نيالا للتحكم بالمسيرات ومخابئ لمشغلي المُسيّرات
فاز بهدفين .. أهلي جدة يصنع التاريخ ويتوج بطلًا لنخبة آسيا
بتعادل جنوني.. لايبزيج يؤجل إعلان تتويج بايرن ميونخ
منظمة حقوقية: الدعم السريع تقتل 300 مدني في النهود بينهم نساء وأطفال وتمنع المواطنين من النزوح وتنهب الأسواق ومخازن الأدوية والمستشفى
وزير الثقافة والإعلام يُبشر بفرح الشعب وانتصار إرادة الأمة
السودان يقدم مرافعته الشفوية امام محكمة العدل الدولية
عقب ظهور نتيجة الشهادة السودانية: والي ولاية الجزيرة يؤكد التزام الحكومة بدعم التعليم
هل هدّد أنشيلوتي البرازيل رفضاً لتسريبات "محرجة" لريال مدريد؟
"من الجنسيتين البنجلاديشية والسودانية" .. القبض على (5) مقيمين في خميس مشيط لارتكابهم عمليات نصب واحتيال – صورة
دبابيس ودالشريف
النهود…شنب نمر
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (ألف ليلة و....)
منتخب الضعين شمال يودع بطولة الصداقة للمحليات
الرئاسة السورية: القصف الإسرائيلي قرب القصر الرئاسي تصعيد خطير
عثمان ميرغني يكتب: هل رئيس الوزراء "كوز"؟
شاهد بالصورة والفيديو.. حسناء الشاشة نورهان نجيب تحتفل بزفافها على أنغام الفنان عثمان بشة وتدخل في وصلة رقص مؤثرة مع والدها
كم تبلغ ثروة لامين جمال؟
حين يُجيد العازف التطبيل... ينكسر اللحن
أبوعركي البخيت الفَنان الذي يَحتفظ بشبابه في (حنجرته)
شاهد بالفيديو.. في مشهد نال إعجاب الجمهور والمتابعون.. شباب سعوديون يقفون لحظة رفع العلم السوداني بإحدى الفعاليات
شاهد بالصور والفيديو.. بوصلة رقص مثيرة.. الفنانة هدى عربي تشعل حفل غنائي بالدوحة
تتسلل إلى الكبد.. "الملاريا الحبشية" ترعب السودانيين
والد لامين يامال: لم تشاهدوا 10% من قدراته
استئناف العمل بمحطة مياه سوبا وتحسين إمدادات المياه في الخرطوم
هيئة مياه الخرطوم تعلن عن خطوة مهمة
باكستان تعلن إسقاط مسيَّرة هنديَّة خلال ليلة خامسة من المناوشات
تجدد شكاوى المواطنين من سحب مبالغ مالية من تطبيق (بنكك)
ما حكم الدعاء بعد القراءة وقبل الركوع في الصلاة؟
عركي وفرفور وطه سليمان.. فنانون سودانيون أمام محكمة السوشيال ميديا
تعاون بين الجزيرة والفاو لإصلاح القطاع الزراعي وإعادة الإعمار
قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ؟!
الكشف عن بشريات بشأن التيار الكهربائي للولاية للشمالية
ترامب: يجب السماح للسفن الأمريكية بالمرور مجاناً عبر قناتي السويس وبنما
كهرباء السودان توضح بشأن قطوعات التيار في ولايتين
تبادل جديد لإطلاق النار بين الهند وباكستان
علي طريقة محمد رمضان طه سليمان يثير الجدل في اغنيته الجديده "سوداني كياني"
دراسة: البروتين النباتي سر الحياة الطويلة
في حضرة الجراح: إستعادة التوازن الممكن
التحقيقات تكشف تفاصيل صادمة في قضية الإعلامية سارة خليفة
الجيش يشن غارات جوية على «بارا» وسقوط عشرات الضحايا
حملة لمكافحة الجريمة وإزالة الظواهر السالبة في مدينة بورتسودان
وزير المالية يرأس وفد السودان المشارك في إجتماعات الربيع بواشنطن
شندي تحتاج لعمل كبير… بطلوا ثرثرة فوق النيل!!!!!
ارتفاع التضخم في السودان
انتشار مرض "الغدة الدرقية" في دارفور يثير المخاوف
مستشفى الكدرو بالخرطوم بحري يستعد لاستقبال المرضى قريبًا
"مثلث الموت".. عادة يومية بريئة قد تنتهي بك في المستشفى
وفاة اللاعب أرون بوبيندزا في حادثة مأساوية
5 وفيات و19 مصابا في حريق "برج النهدة" بالشارقة
عضو وفد الحكومة السودانية يكشف ل "المحقق" ما دار في الكواليس: بيان محكمة العدل الدولية لم يصدر
ضبط عربة بوكس مستوبيشي بالحاج يوسف وعدد 3 مركبات ZY مسروقة وتوقف متهمين
الدفاع المدني ولاية الجزيرة يسيطر علي حريق باحدي المخازن الملحقة بنادي الاتحاد والمباني المجاورة
حسين خوجلي يكتب: نتنياهو وترامب يفعلان هذا اتعرفون لماذا؟
من حكمته تعالي أن جعل اختلاف ألسنتهم وألوانهم آيةً من آياته الباهرة
بعد سؤال الفنان حمزة العليلي .. الإفتاء: المسافر من السعودية إلى مصر غدا لا يجب عليه الصيام
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ﻧﻜﻮن أو ﻻ ﻧﻜﻮن !!
النيلين
نشر في
النيلين
يوم 03 - 03 - 2016
* ﻣﻀﻰ ﻋﺎﻣﺎﻥ ﻣﻨﺬ ﺇﻋﻼﻥ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﻋﻦ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ ﺍﻟﻮﺛﺒﺔ، ﻭﻣﻨﺬ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮ ﻣﻦ ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﺗﺸﻬﺪ ﻗﺎﻋﺔ ﺍﻟﺼﺪﺍﻗﺔ ﺍﺟﺘﻤﺎﻋﺎﺕ ﻟﺠﺎﻥ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﺴﺖ، ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺮﻏﺖ ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﻟﻬﺎ ﻭﺭﻓﻌﺖ ﺗﻮﺻﻴﺎﺗﻬﺎ ﻭﻣﺨﺮﺟﺎﺗﻬﺎ، ﻭﻫﻲ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﻁﺮﻳﻘﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﻟﻴﻄﻠﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﻮﻁﻨﻲ ﻟﻴﻀﻴﻒ ﻭﻳﺤﺬﻑ ﻭﻳﻌﺪﻝ، ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﻔﺮﺍﻍ ﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺭﺑﻤﺎ ﻳﺴﺘﻐﺮﻕ ﻋﺎﻣﺎ ﺁﺧﺮ ﺳﻴﺘﻢ ﺭﻓﻌﻬﺎ ﻟﻠﺠﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻌﻤﻮﻣﻴﺔ ﻣﺸﻔﻮﻋﺔ ﺑﺘﻮﺻﻴﺎﺕ ﺍﻟﻠﺠﺎﻥ ﺍﻟﺘﻮﻓﻴﻘﻴﺔ ﻟﺘﺪﺧﻞ ﺣﻴﺰ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺫﻟﻚ ﻓﻲ ﻣﻄﻠﻊ ﺍﻟﻌﺎﻡ ۲۰۱۸ﻡ!!
* ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻠﻚ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺭﺳﺎﻟﺔ ﻟﻸﺳﺘﺎﺫ (ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻲ) ﻳﺘﺤﺪﺙ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﻮﻁﻨﻲ، ﻭﻳﻀﻴﻒ ﻗﺎﺋﻼ: «ﻭﷲ ﺃﻧﺎ ﺧﺎﻳﻒ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺍﻟﺮﺍﺟﻴﻦ ﻋﻀﻮﻳﺔ ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻌﻴﺔ ﻭﺍﻻﺳﺘﻮﺯﺍﺭ، ﺧﺎﻳﻒ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻣﻦ ﺟﻤﺎﻋﺔ ﺷﺎﺭﻉ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﻭﺧﺎﻳﻒ ﺍﻟﻤﺨﺮﺟﺎﺕ ﺗﻨﻮﻡ ﻫﻨﺎﻙ ﻧﻮﻡ ﺍﻟﻌﺎﻓﻴﺔ، ﻓﺎﻟﻮﺿﻊ ﻣﺮﻳﺢ ﻭﺍﻟﺪﺭﺝ ﻭﺳﻴﻊ، ﻭﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻓﺴﻴﺢ ﻭﺃﻥ ﻳﻄﻮﻝ ﺑﻬﺎ ﻭﺑﻨﺎ ﺍﻻﻧﺘﻈﺎﺭ ﺣﺘﻰ ﺗﺨﺮﺝ ﺇﻟﻰ ﺣﻴﺰ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ!!
* ﺩﺭﺝ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻤﺎﺭﺳﺎﺕ، ﻓﺎﻻﺗﻔﺎﻗﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﻗﻊ ﻭﺑﺼﻢ ﻋﻠﻴﻬﺎ، ﻟﻢ ﺗﻨﻔﺬ ﺇﻻ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﻭﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﻓﻀﺖ ﺇﻟﻰ ﺍﻧﻔﺼﺎﻝ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ، ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻪ ﺩﺃﺏ ﻋﻠﻰ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻬﻼﻣﻴﺎﺕ ﺍﻻﻧﺼﺮﺍﻓﻴﻪ ﻛﻠﻤﺎ ﺍﺩﻟﻬﻤﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺨﻄﻮﺏ ﻭﺣﺎﺻﺮﺗﻪ ﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻛﺴﺒﺎ ﻟﻠﻮﻗﺖ ﻭﺇﻟﻬﺎء ﺍﻵﺧﺮﻳﻦ، ﻭﻣﺼﺪﺍﻗﺎ ﻟﻤﺎ ﺃﻗﻮﻝ ﻫﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺨﺮﺟﺎﺕ ﺗﻨﺤﺼﺮ ﻓﻲ ﺛﻼﺙ: ﺣﻜﻮﻣﺔ ﻭﻓﺎﻗﻴﺔ، ﺭﺋﻴﺲ ﻭﺯﺭﺍء، ﻭﺯﻳﺎﺩﺓ ﻛﻮﺗﺔ ﺍﻋﻀﺎء ﺍﻟﻤﺠﺎﻟﺲ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻌﻴﺔ، ﻭﻫﻲ ﻟﻴﺴﺖ ﻗﻀﺎﻳﺎﻧﺎ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﻭﻻ ﺗﻄﻠﻌﺎﺗﻨﺎ، ﻭﺃﻥ ﺗﻮﺳﻴﻊ ﻣﻮﺍﻋﻴﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻻ ﻳﻌﻨﻴﻨﺎ ﻓﻲ ﺷﻲء ﻷﻧﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ (ﺩﻳﻜﻮﺭﻳﺸﻦ) ﺃﻓﻀﻞ ﻟﻴﺲ ﺍﻻ!!
* ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﺑﻠﺪ ﻏﻨﻲ ﺑﺨﻴﺮﺍﺗﻪ ﻭﺛﺮﻭﺍﺗﻪ، ﻭﻫﻮ ﺍﻵﻥ ﻓﻲ ﻣﻬﺐ ﺍﻟﺮﻳﺢ، ﻭﻓﻲ ﺣﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻭﻣﺨﺮﺟﺎﺕ ﻳﺠﻤﻊ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﻞ، ﺗﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺇﻳﻘﺎﻑ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻭﻧﺰﻳﻒ ﺍﻟﺪﻡ ﻭﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻟﻨﺎﺯﺣﻴﻦ، ﻭﺩﺳﺘﻮﺭ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻁﻲ ﻳﺤﻘﻖ ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ، ﻭﺍﺳﺘﺒﺪﺍﻝ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﻤﻘﻴﺪﺓ ﻟﻠﺤﺮﻳﺎﺕ ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻨﻘﺎﺑﻲ ﺑﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻋﺎﺩﻟﺔ، ﻭﺇﻋﺎﺩﺓ ﺍﻟﺤﻴﻮﻳﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺑﺎﻟﺘﺮﻛﻴﺰ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻧﺘﺎﺝ ﺍﻟﺰﺭﺍﻋﻲ ﻭﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻧﻲ، ﻭﻣﻌﺎﻟﺠﺔ ﻫﻤﻮﻡ ﻭﻣﻌﺎﻳﺶ ﺍﻟﻨﺎﺱ، ﻭﺫﻟﻚ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺣﻜﻮﻣﺔ ﺗﻜﻨﻮﻗﺮﺍﻁ ﻷﺭﺑﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺗﻘﻮﺩ ﻹﺻﻼﺡ ﺟﺬﺭﻱ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﻨﺎﺣﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻭﺗﻬﻴﺊ ﺍﻟﻤﻨﺎﺥ ﻻﻧﺘﺨﺎﺑﺎﺕ ﺩﻳﻤﻘﺮﺍﻁﻴﺔ ﺣﺮﺓ ﻭﻧﺰﻳﻬﺔ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ ﻟﻤﻠﻤﺖ ﺃﻁﺮﺍﻓﻬﺎ، ﻭﻋﻘﺪﺕ ﻣﺆﺗﻤﺮﺍﺗﻬﺎ، ﻭﻣﺎﺭﺳﺖ ﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻁﻴﺔ ﺩﺍﺧﻠﻬﺎ، ﻭﻭﺿﻌﺖ ﺑﺮﺍﻣﺠﻬﺎ ﺍﻻﻧﺘﺨﺎﺑﻴﺔ ﻭﺳﻴﺎﺳﺎﺗﻬﺎ ﻭﺍﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﺘﻬﺎ ﺣﻮﻝ ﻛﻴﻔﻴﺔ ﺣﻜﻢ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ، ﻭﻟﻴﻜﻦ ﺍﻟﺘﺼﻮﻳﺖ ﻟﻠﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﻻ ﻟﻠﺤﺰﺏ!!
* ﻛﻞ ﺍﻷﺣﺰﺍﺏ ﺍﻵﻥ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ، ﻻ ﺗﻤﻠﻚ ﺧﻄﻄﺎ ﻭﻻ ﺭﺅﻳﺔ ﻣﺴﺘﻘﺒﻠﻴﺔ ﻭﻻ ﻣﻌﺎﻟﺠﺎﺕ ﻧﺎﺟﻌﺔ ﻟﻬﻤﻮﻡ ﺍﻟﻮﻁﻦ ﻭﻣﺸﺎﻛﻠﻪ ﺍﻟﻤﻌﻘﺪﺓ ﺍﻟﺸﺎﺋﻜﺔ، ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﻳﻜﻨﻜﺶ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﻄﺔ ﻭﻳﺴﻌﻰ ﻟﻠﺒﻘﺎء، ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺗﺮﻳﺪ ﺃﻥ ﺗﺘﺬﻭﻕ ﻁﻌﻢ ﺍﻟﺠﻠﻮﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻜﺮﺍﺳﻰ ﺍﻟﻮﺛﻴﺮﺓ، ﻭﺍﻟﻜﻞ ﺷﻐﺎﻝ ﺑ(ﺭﺯﻕ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﻴﻮﻡ)، ﻭﺩﻱ ﺣﻜﺎﻳﺔ ﻋﻔﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺪﻫﺮ، ﻓﺎﻟﻌﺼﺮ ﻋﺼﺮ ﺍﻟﺘﺨﻄﻴﻂ ﻭﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﻭﻧﻜﺮﺍﻥ ﺍﻟﺬﺍﺕ.
* ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺍﻵﻥ ﺗﺤﻔﻬﺎ ﺍﻟﻤﺨﺎﻁﺮ، ﻭﻫﻲ ﺃﺣﻮﺝ ﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺇﻟﻰ ﺗﻮﺍﻓﻖ ﻳﻔﻀﻲ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺴﻼﻡ ﻭﺍﻟﻌﺪﺍﻟﺔ ﻭﺍﻟﺪﻳﻤﻘﺮﺍﻁﻴﺔ، ﻭﺇﻻ ﻓﻠﻦ ﻧﺠﺪ ﻭﻁﻨﺎ ﻧﺘﺤﺎﻭﺭ ﻓﻴﻪ ﺃﻭ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﺤﺴﺮ ﻋﻠﻴﻪ» ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺍﻟﺤﺪﻳﺚ، ﻭﺷﻜﺮﻱ ﻟﻚ ﺃﺧﻲ ﻣﺤﻤﺪ.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حركة حق تتمسك وتجدد موقفها الرافض للحوار مع النظام
ثورة ﺍﻹﻧﻘﺎﺫ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﻭﺍﻹﻧﻘﻼﺏ ﺍﻟﻌﺴﻜﺮﻱ (ﻣﻔﺎﻫʌ
أسماء غريبة ومضحكة للزوجات في سجلات هواتف الأزواج
عبد الوهاب الأفندي : ينبغي على الإسلاميين الإعتراف بالفشل والإنصراف..النظام الخالف محاولة فاشلة لإعادة تسويق مشروعهم الأول
سوداني يخوض أطول قضية ضد وزراء الحكومة الليبية
أبلغ عن إشهار غير لائق