د/كمال الشريف يتجول الان 15 الف من قتلة الاعتصام … .. يتجولون في الشوارع والبيوت والمقاهي والبقالات هم الذين استباخوا دم الاولاد هم من قبائل مختلفه بنفس نظرية هدر دم رسول الله يهدرون دماء الاولاد والشعب تختلف المؤامرات علي تدمير الشعب السوداني بكل مكوناته الاجتماعيه والاقتصاديه والسياسيه والعسكريه وهلم جرا….. نحن اصبحنا طيلة ربع قرن من الزمان من اسوأ شعوب العالم ارهابا وتدميرا وفسادا في نظر العالم باجمعه اصبح السودان دولة معبر للمخدرات اصبح السودان مرتعا طيبا وامنا لغسيل الأموال وممراا للمخدرات والسلاح والبشر بقيادات شرعيه وبمسميات دستوريه وزعماء يؤدون القسم لحمايتنا وهم يحمون مصالهم ومصالح قوما اخرين ومازال حتى الان اصبح السودان مصيفا ومرتعا وارض غسل لاموال منهوبه من العالم ومن الافراد باسم حركات جهاد جاءت للسودان من اجل ان تسلم ارواحها واموالها من سيطرة الحكومات ومتابعة الصالحين من مواطنيهم لهم وان تسلم حركتها الجهاديه المزعومه من ارض السودان فاصبحت تجارة الجهاد استثمارات عقارات وفتوى تحليل تجارة بيع المخدرات وصناعة السلاح وبيع الارهاب وتدريب الارهابيين والاستثمار في تجارتهم حتى اصبحت جيوشنا المختلف مسمياتها تحت امرة تجار سلاح وداعمي ارهاب واخرون لايعرفهم العسكر الاقوى في العالم كما قال خرتشوف من قبل ان افضل الجنود هم نوبة السودان واصبحنا مرتع لقصف من طيران وصواريخ امريكا واسرائيل لاراضينا دون استئذان بيورانيوم مخصب اكررها قصفنا بيورانيوم مخصب والحاضر يكلم القادم. نحن الان دولة يسمح قادة دفتها المدجنين بالقوة بان يستعمرون مرة اخرى من قبل زعماء تجارة مهنتهم هذه المره فتل جيل كامل من اجيال شاخت عقولها وامتلأت جيوبها يمارسون متعة حياتهم باقراص للاكل واخرى للجنس واخرى حتى يفكرون في آليات الدهاء والمكر نزع نسمة الوطن الباقية في نفوسهم بدعوي ان العلمانيين يضربون فسادا في ارض السودان حتي يدخل اهل فرعون وقوم لوط من نوافذ القطاطي وبلكونات القصور المنهوبة انهم يسمحون لهم بتدمير شخصيات سياسيه قصفت واغتصبت واعتقلت وشردت وذويها طيلة 30 عاما بانهم ينهبون ويغتصبون ويهربون الاموال وان فشلهم اصبح على ابواب المخابز ومسالك الطلمبات وانابيب الغاز ومستشفيات دمروها ليبنوا اكثر المستشفيات استثمارا لامراض الناس وبيع وشراء اعضاء الناس البشرية. انه البدء في ضرب الاولاد في اوطانهم الوطنيه والانسانيه بان قادتهم مخنثين هم نفس الجماعات التي استباحات قتل واغتصاب الاولاد والبنات في امام قيادة الجيش المعتد عليه والمعتمدين عليه في حمايةوالارض والعرض والحق قتلوهم باستباحت دمهم كما فعل كفرة وفجرة الاسلام في تقسيم دم الرسول عليه افضل الصلاه والسلام بين القبائل. هذا مافعلوه للمعتصمين امام قيادة اوكلوها الحق في الحكم والمحاكمه والثروه والعداله والحريه كونوا جيشا من 15 الف من العسكر والضباط القاتلين مغتصبي الاولاد والبنات والثروه قسموا جيشهم كتلا مكونة من15 الف من كل قبيلة جمع كما فعل الكفره امن كل القوات التي كونها اهل الانقاذ ودعاة الاسلام لتحمي مصالحهم ولكنهم ابادو بها واغتصبوا بها اكثر من 1800 من ابرياء من المعتصمين حتي لا يتهم احدهم الاخر انها اسؤ معركة واقذر تخطيط في مشروع الانسانيه بعد الحرب العالميه الثانيه لايستطيع احد ان يوافق علي ادانة احد او اتهام احد بفض الاعتصام فالشركاء يحكمون ومن يتهم الاخر له اواراق تهم توجد لايحرقون البعض هكذا هم القتله ويعودون مرة اخري يهددون الناس بانهم جزء قربب من حرب شوارع قريبه كدول شابهتنا في ثورتها هذا كذب ونفاق وخداع للفكره وقالت كل استخبارات العالم التي اتت للسودان في 3 سنوات ماضيه ان عسكر الشوارع في السودان لايعرفون حربا ولاتدميرا يعرفون سرقة وغتصابا لان قضاياهم خاسرة من قادتهم ان ماتم صرفه في فض الاعتصام في 13 ساعه يصرف الان في كل مليونية دفعوا مشاركة في فض الاعتصام مايزيد عن 32 مليون دولار لقتل 1800 معتصم واليوم يصرفون نصف المبلغ كل مليونية لحماية انفسهم ولمصالح دول وجماعات اخري انهم يرصدون مليارات الدولارات الجديده من اجل زراعة الفتن بين الاولاد في وسائط مختلفه انهم يزرعون فتنه بمساعدات الداخل والخارج بحرب قادمه بين اثيوبيا والسودان وبين مصر والسودان ودول جوار اخري من اجل جعل جيوش السودان المختلفه تشابه كتائب ليبيا المختلفه انهم يزرعون الفتنه الاخيره في داخل بنك السودان ومصارف الشركات الخاصه بشراكات جديدة بنفس الاموال المنهوبه لعودة عملها وغسيلها من جديد في تجارة الذهب والنفط والقمح والسلاح في السودان انهم يصنعون جنودا وعربات تعتقل الاولاد وتنهب الناس في الشوارع وفي البيوت تحت عين اقوي جهاز استخبارات ومباحث كما صنفت سابقا انهم يصنعون ارهابا اخر للشعب بان السرقة والقتل والفساد والدمار والطوفان والجراد والقمل علي ايادي وعقول الاولاد والثوار وعلماء الجامعات وزعماء القراءة والكتابة من يدمر الجيش ويقطع شرايين الاولاد ويعتقل ويسيء لزعماء احزاب من يدمر الاقتصاد وارواح الناس انهم يعودون في ملابس وافكار واموال من دماء الاولاد في الشوارع