ما بين النظرات التي ترنو للمستقبل وتستجدي عقارب الساعة بالتوقف خوفا من القادم ما بين انحدار الجذور بالجنوب ومكان الاقامة في ام روابة في الغرب والاستحقاق الذي ازفت مواعيده واقتراب ساعة الرحيل عبر الصناديق والصراخات التي لا تنتهي خرجت صرخته قائلا «الجفلن خلهن اقرع الواقفات» فهل من مستجيب؟