*تعلمنا من الفنانات الفاتنات. أمثال أفراح وإيمان و أتراح وأشجان. تعلمن منهن الصبر على المكاره، والحلم والاستماع إلى الملهوف وإكرام الميت. *مفاتيح الشخصية السودانية، أصابها الصدأ.. وفي نسخة ثانية ضاعت المفاتيح... لذلك أغلب الشخصيات مغلقة من الداخل. أن تكون صغير الحجم عظيم الفائدة. أفضل من أن تكون عظيماً، صغير الفائدة.. *أيها الناس نشر العدل. أفضل من تعليم الناس الظلم.. *أيتها الأحزاب، الحكومة لم يبق لها إلا أن تقول لك أطلبي وزارتين وأحصلي على الثالثة هدية. التوصيل إلى مقر الحزب... العرض مفتوح حتى نفاذ الكمية.. *اختلاف أمريكا مع الدول الاوربية.. هو رحمة للدول العربية ودول العالم الثالث.. *ياحليل. كلمة مفضلة لدى أهل السودان.. زمااان قالوا ياحليل الاستعمار. وياحليل الازهري. وياحليل عبود. وياحليل الديمقراطية..و.. والان توقفوا عن قول ياحليل. بانتظار ذهاب حكومة المؤتمر الوطني.. ليرددوا ياحليل البشير... ولكن يبدو أن انتظارهم سيطول... أو هكذا أرى واسمع ثم اكتب... *ابعد الوقوف على الاطلال والبكاء وبعد "مسح الدموع والمخاطة" اقول ولى زمن الحب العذري. وجاء زمن الحب حسب الحالة المادية اى هو حب مؤقت.. ومتى مافلست. انفض سامر الحسناوت من حولك... ولاعزاء لقولهم وماالحب للحبيب الاول. *كثيرون من الحكام استنسخوا شخصية لويس الرابع عشر حين قال (الدولة هي أنا) مع إضافة. إذا ذهبت الدول أوذهب الشعب سابقى أنا.. ثلاثة تحتاج إلى ثلاثة.. الحكومة تحتاج إلى المواطن، والمواطن يحتاج إلى الدعم، الدعم يحتاج إلى تحسين علاقتنا بالعالم من حولنا. *من يفتح باب المناقشة، فعليه أن يملك القدرة على إغلاقه.. وليس ركله بقدمه *زمان إذا انهزم لنا فريق كنا نهتف (سبعة كفاية القون صفاية) وعقب عودة البعثة الرياضية التي شاركت في البطولة العربية بالدوحة، وقفت اهتف (مية كفاية القون صفاية) ولكن وكيل وزارة الشباب نهرني قائلاً لازم نتغلب عشان نستفيد من الاحتكاك.