٭ الفنان الكبير صلاح مصطفى مثلت ثنائيته الفنية مع الراحل الشاعر الكبير مصطفى سند تطورا مهما في تاريخ الأغنية السودانية، ولعل رائعة «اكتب لي يا غالي الحروف» تؤكد ذلك ٭ بعد الغياب.. هي أيضا من الروائع التي غناها الفنان صلاح مصطفى، وهي من كلمات الشاعر عبدالله النجيب المعروف بشاعر العيون، المدهش أن صلاح مصطفي والراحل مصطفي سند وعبدالله النجيب جمعتهم المؤسسة العامة للبريد والبرق «البوستة» من يدلني على دراسة تحكي التأثيرات الثقافية والفنية والاجتماعية والاقتصادية ل«البوستة» ٭ جمال عبدالرحمن «الحاج متذكر» وذاكر سعيد» وسامية عبدالله وعبدالعظيم أحمد عبدالقادر أكثر أربعة ممثلين يجيدون نقل تفاصيل ما يجري على ايقاع الحياة السودانية على صعيد«القرى والحلال» من يكذبني فليات بخامس يجيد «اللغة» التي يتحدثون بها. ٭دكتور فيصل أحمد سعد الممثل والأكاديمي أين أنت يا«الطال غيابك» ٭ هل أصبح الحزب الاتحادي الديمقراطي صاحب أغلبية داخل الاتحاد السوداني لكرة القدم، السؤال مجرد سؤال بمناسبة الأستاذ مجدي شمس الدين سكرتير عام الاتحاد للحزب؟ ٭ وزارة التربية والتعليم قيل إنها تحقق في شائعة تأجيل استئناف العام الدراسي، ما الجدوي في ذلك؟ والعام الدراسي استأنف منذ أول أمس الثلاثاء.. رغم«الربكة» التي لازمته، فالربكة هي التي تحتاج للتحقيق؟ ٭ زكريا حامد الصحفي الساخر صاحب الزاوية الشهيرة «حاجة غريبة» الحاجة الغريبة أنه غير ظاهر.