٭ هذه الكلمة لا علاقة لها بالسياسة من قريب أو بعيد لأنها تدور حول السمة العامة في الشخصية السودانية المؤدية الى تأخر السودان مقابل تقدم غيرنا. كما دار كتاب (لماذا تأخر المسلمون وتقدم غيرهم)، لكاتب لبناني في الاربعينات أو قبلها لا أتذكر تاريخ نشره أو (...)
الأستاذة آمال عباس . بعد كريم التحية :
٭ هذا الموضوع يرجع فضل الكتابة فيه إلى ماجاء في آخر الحلقة الثالثة والأخيرة (3-3) من مقال «مطالعة في كتاب : العادات المتغيرة في السودان النيلي» (3-3) تأليف الدكتور عبدالله الطيب، باللغة الإنجليزية عليه الرحمة. (...)
في الحلقة الأولى أوضحت إن المشكلة ليست في الإسلام منذ أن كان الإسلام، ولكن في صحة فهم حكام المسلمين له وتطبيقه، فالإسلام بعهد سيدنا عمر المؤسس الحقيقي لدولة الإسلام كما قال فليب حتي عنه بكتابه "تاريخ العرب" وبعهد حفيده عمر بن عبدالعزيز خامس الخلفاء (...)
لا مكان لسيرة حاتم عبدالعال الذاتية، المكان شذرات من ذكاره الطيبة بعد الممات. قبل الممات تمنى أن يموت موت الفجاءة كأخيه مختار لئلا يكون عالة على أحد ما دام الله لم يقسم له الزواج بأخرى كالمعري رغم ثرائه، وقد كان. وعليه أقول:
هو حاتم عبدالعال حمور (...)
٭ هذا العنوان مأخوذ من بيت شعر للاستاذ احمد سعد شايقي بالدم والشلوخ كان نائباً لناظر مدرسة خور طقت الثانوية. كما كان احد اساتذة شعبة العلوم وشقيقه عبد القيوم سعد كان ناظراً للمدرسة الاهلية الوسطى بدنقلا العرضي عام 4691 وقبلها كان محكوماً عليه بالسجن (...)
رأى سيدنا عمر أعرابياً يصلي بالمسجد الظهر سريعاً. فخفق رأسه بالدَّرة (الحدَّاثة عندنا)، وأمره أن يعيد صلاته بتؤدة. فأعادها. فسأله: أهذه أحسن أم الأولى؟ قال: الأولى. قال: لماذا؟. لأن الأولى كانت بطوعي. وهذه خوف عصاك. المعنى برغبة لا رهبة. وفي حرب (...)
٭ بدءاً أقول:
كثيراً ما يتمنى الانسان أن يكون الحلم حقيقة. والحقيقة حلماً على ندرة. وبالتجربة كان لأحد الاعمام حمار أبيض فاخر، ذات يوم أصبح ميتاً، فلما أخبر الخبر قال لمخبره (إن شاء الله يكون حلماً).
ويحكى عن فطانة امرأة كانت بالمحكمة قرصت رضيعها (...)
قرأت كلمة للأستاذ كمال حسن بخيت بعنوان «حكمة القيادة القطرية أطفأت نار الحرب في لبنان، التحية لأميرها ولحمد بن جاسم رئيس الوزراء المتميز» بعاموده اليومي «صباح الخير» ب «الرأي العام» بتاريخ «م2008/5/27» ص «5»، دارت حول نجاح وساطة قطر في حل مشكلة (...)
بدا لي أن يكون عنوان هذه الكلمة (غلظة الدكاترة تعويض نقص) ثم عدلت عنه الى هذا العنوان الماثل أرجو أن يكون أمثل الاثنين. وبعد: قرأت للدكتور زهير السراج ب «السوداني» (الأحد 72/4/8002م) بعاموده (مناظير) كلمة بعنوان (نهارك سعيد يا دكتور) دار حول تعامل (...)