هاهي الكارثة الإنسانية التي حذّرنا منها في ندائنا الموجّه إلى الأمين العام لمحفل الأمم في بدايات نوفمبر 2012 بشأن الغزو المزمع للصحراء الكبرى تقع بحذافيرها من قِبَل فرنسا الإستعمارية وحليفاتها8
وها هي المذابح تُرتكب في حقّ سكّان شمال مالي الأبرياء (...)
لم يحظ بالاشتراك في المعارك التي جرت على الشريط الساحلي، في ايام الغزو الاولى، إلا عدد قليل من اهل الصحراء والواحات الجنوبية، والسبب عائد الى قيام ايطاليا بصورة مفاجئة، بقطع المحادثات مع الاتراك، واللجوء الى استخدام القوة ضد مدن (الشاطئ) الرابع «1» (...)