لا اجد من بد إلا تكرار ما قلته مرة وثالثة: «أنها محمدة أن تكون اخبار اليوم منبراً للرأي والرأي الأخر، سعياً أن يسود نهج الحوار الهادئ والهادي منابر الإعلام لعل من يقرأ يهتدي لما فيه خير لديننا ودنيانا، فاما الزبد فيذهب جفاءً».
كما أني لا أجدُ من (...)