هكذا نسمعها من اشقائنا العرب . فهذه حقيقة .
فذاك الطيب يجلس خلف الكاونتر مبتسما، يشدك ان تنتبه اليه مرغما ليس لأنه مسئول بل ترتسم على محياه الصفاء، النخوة ، الشهامة ، كأنك تعرفه منذ زمن ، تقدمت اليه مبتدئا بالسلام وأجاب بكل سرور هل لي ان اخدمك فكانت (...)