يعتقد البعض أن الأيدلوجية لم تكن أحد الأسباب الرئيسية وراء فشل الربيع العربي فحسب، بل كانت سببا أساسيا في عدم الاستقرار السياسي في معظم العالم العربي. إن الأيدلوجية التي تقصي الآخر تكون حبلى ببذور فنائها، وبالتالي تَفْشَل؛ بسبب قصورها وعجزها الذاتي، (...)