:: ومن وقائع عهد الرئيس الراحل نميري، عندما شرعت محاكم العدالة الناجزة في (قطع الأيدي)، كان بطرف البعض فلنكات وأعمدة تلفونات قديمة، وكانوا قد جمعوها من الشوارع بعد إحلالها بفلنكات وأعمدة جديدة، واستخدموها في سقوفات منازلهم وحظائرهم.. ورغم أنها غير (...)
حدث في نهاية القرن العشرين وبدايات الالفية الجديدة الكثير من التغيرات التي طرأت علي المناخ والتي سجلت علامات واضحة خاصة في الثلاثين عاما الاخيرة ويعتبر السودان احد المناطق المتأثرة بالتغيرات المناخية نسبة لنظامه البيئي الهش، وضعف البنية التحتية (...)
التغير المناخي الذي تسببه ظاهرة احتباس الغازات الدافئة بين الارض والغلاف الجوي وعدم تسربها يؤدي الى ارتفاع درجة الحرارة وهي ظاهرة طبيعية في اصلها الا أنها تحولت الي كارثة عالمية بعد ذلك بسبب زيادة نسبة الغا.ات ، وهذه الغازات هي ثاني اوكسيد الكربون (...)
مختار اللخمي
"التجارة بالأديان، هي التجارة الرائجة في المجتمعات التي يسود فيها الجهل." ابن رشد
كتب الأستاذ/ خالد موسى دفع الله مقالين حول كتاب الدكتور/ محمد محمود، نبوة محمد: التاريخ و الصناعة، الأول تعليقاً على الكتاب و موضوعه، و الثاني كرد على (...)
مختار اللخمي
"أقسى العذاب، أن توهب عقلاً محتجاً، في مجتمع غير محتج." عبد الله القصيمي
حول موضوع الكتاب
1.السيرة النبوية:
كتاب "نبوة محمد: التاريخ و الصناعة للدكتور/ محمد محمود، يقع ضمن كتب التراجم، و السير التي تغص بها مدونات التاريخ الإسلامي. فمن (...)
مختار اللخمي
" اكتب لأنني لا أستطيع أن أتحمل الحقيقة وحدي، و لأنني عزمت على مقاومة هذه الحقيقة". أورهان باموك
الكتب و الرقابة في العالم العربي، و الإسلامي
أذكر الآن أنني قرأت طرفة قديمة، وهي تقول إن أحد الكتاب، أو القراء سأل الكاتب المسرحي، و الأديب (...)
مختار اللخمي
أولاً: أرجو أن اعتذر للعديد من القراء، و الأصدقاء الذين راسلوني على البريد طالبين الكتاب، و أيضاً للذين طالبوني بتحويله إلى صيغة "البي دي إيف"، حتي يتمكنوا من الاطلاع عليه، إذ ليس في مقدوري القيام بذلك. كما أعتذر عن تأخر هذه الحلقة (...)
مختار اللخمي
"لا تهمني المناصب، و لا الأموال، و لا يخيفني الوعيد، و التهديد، و يريدونني أن أصمت، لكنني لن أصمت إلا بعد أن أموت."
إدوارد سعيد
لعلي و البعض من أصدقائي، قد سمعنا باسم الدكتور/ محمد أحمد محمود لأول مرة، في منتصف الثمانينيات من القرن (...)
{ ظواهر رياضية جديدة بدأت تتسرب لاستاداتنا الرياضية منها الإيجابي ومنها السالب، وجميعها تحتاج إلى وقفة لتقييمها وتقويمها، وأهمها الإقبال الضعيف لمباراة المريخ والأهلي الخرطوم أمس الأول. ورغم أهمية المباراة للمريخ باعتبارها مباراة ثأر ورد اعتبار بعد (...)