منذ استقلال السودان، اتيحت للاحزاب التقليدية فرص على طبق من ذهب لحكم السودان فى ثلاث عقود ديمقراطية، كانت من الممكن ان توحد السودان سياسيا واجتماعيا، الا انها قد فشلت فى ذلك لانها احزاب اقطاعية بنت قدراتها الاقتصادية على حساب اهل السودان قاطبة (...)
الى الشعب السودانى الصابر.
الى شباب السودان الصامد.
الى كل مواطن سودانى غيور على مصلحة السودان.
تحيكم اليوم الجبهه القومية من اجل التغيير من منطلق المسؤلية التاريخية لجميع فئات الشعب السودانى، بما يدور فى السوان من مفترق طرق ولما الت الية البلاد من (...)
تعمد حزب المؤتمر الوطنى الحاكم على فصل جنوب السودان على اساس دينى، ومن ثم افتعل حرب فى منطقة ابيى، بغرض جمع الصف الوطنى فى اطار الجبهه الداخلية، اضافة الى صرف نظر السودانيين عن اخفاقات النظام الداخلية من فساد واحتقان اجتماعى طبقى وفقر وبطالة وغيرها (...)
/ عادل احمد موسى.
وجدت امريكا ضالتها المنشودة فى حكومة الانقاذ الاولى عام 89 -99 م، لتنفيذ استراتيجيتها بعيدة المدى فى السودان، ليس لان الانقاذ الاسلاموية ضربت الحزب الشيوعى السودانى فى نهاية الحرب الباردة ورفعت شعار امريكا روسيا قد دنا عذابهما، (...)
[email protected]
وجدت امريكا ضالتها المنشودة فى حكومة الانقاذ الاولى عام 89 -99 م، لتنفيذ استراتيجيتها بعيدة المدى فى السودان، ليس لان الانقاذ الاسلاموية ضربت الحزب الشيوعى السودانى فى نهاية الحرب الباردة ورفعت شعار امريكا روسيا قد دنا عذابهما، (...)
.
[email protected]
منذ استقلال السودان عام 1956م، لم تتبلور هوية حقيقة للسودانيين، بل ان المركز فى الخرطوم عمل على احتضان ثقافة احادية واحدة اسلامية وعربية صارت الهوه بين السودانيين شاسعة بدلا من من الهوية الجامعة، وتمادى فى سياساته، مما حدا (...)
بقلم: عادل احمد موسى.
[email protected]
فى بدايات ستينات القرن الماضى بدأت الحركة الاسلامية لجماعة الاخوان المسلمين بالسودان، على حسب ما استوردت الفكرة من جماعة الاخوان المسلمين فى مصر، كتقليد السودانيين للمصريين فى كل شىء، حتى فى وشم النساء، (...)
.
بقلم: عادل احمد موسى.
[email protected]
الى الشعب السودانى الصابر.
الى شباب السودان الصامد.
الى كل مواطن سودانى غيور على مصلحة السودان.
تحيكم اليوم الجبهه القومية من اجل التغيير من منطلق المسؤلية التاريخية لجميع فئات الشعب السودانى، بما يدور فى (...)
بقلم: عادل احمد موسى.
ايمانا بان الحكومات المتعاقبة على دستة الحكم منذ اللاستقلال قد فشلت فى بلورة دستور دائم يتفق حوله السودانيون، يرسخ لمفهوم الهوية السودانية كأساس للبنية الاجتماعية والسياسية، حتى تحقيق التنمية المتوازنة والشاملة والمستدامة، بكل (...)