حينما اشتدت الآلام على الشاب (صلاح محمد عزيز) البالغ من العمر (26) عاماً، من أبناء أم درمان، ذهب الى مستشفى أم درمان التعليمي هو وبعض أفراد أسرته، حينها لم يستطع مقابلة الطبيب الاختصاصي، لأن الأطباء كانوا في حالة (إضراب)، ولكنه ذهب اليه في العيادة (...)
يعتبر اسمه من ذهب يقف عنده المشاهد بتمعن شديد، لا يستغرب حينما يجد توقيعه مرتبطاً بكل ما هو مدهش على الشاشة، قدم إلى التلفزيون العديد من الوجوه التي لونت شاشته واكتشف عدداً من نجوم الفن، كان حضوراً برائحة البنفسج ولون الفل في عيد الأضحية الماضي (...)