قيادات عسكرية وظفت الضغوط ووضعت كيكل أمام التسليم أو الانحياز
التواصل بدا قبل فترة قصيرة و ال (72 ) ساعةٍ الأخيرة كانت حاسمة..
أبو عاقلة كيكل سلم قواته في جبل (اللبيتور)… و
الهندي: استسلام كيكل وانضمامه وقواته للجيش السوداني نصر كبير.
تقرير_ محمد (...)
هل هى محادثات سلام ؟ هل هى عملية سياسية ؟ هل هى مناقشات عسكرية لوقف إطلاق النار وبذلك تتم دعوة عسكريين ؟ ام هى عملية انسانية للاغاثة الانسانية ؟..
قال كاميرون هدسون الخبير الامريكي إن الإشارات الامريكية تناولت كل ذلك.. وهذا أمر مربك ومحير ، ويبدو أن (...)
صباح محمد الحسن
لوطن أمروا حكامه بحرقه، فحفروا له الخندق ليلقوا فيه الجسد..
لكنه
وقف سلاماً بلا احتراق!!
وكان لا بد أن تعود الحكومة لرشدها من ضلال الحرب والدمار، وتنظر إلى ما خلف الصراع الأرعن من خراب، في معركة لا كرامة فيها لا للوطن ولا للشعب، (...)
ويرفض طلبا امريكيا لالحاق القوى المدنية بالمفاوضات..
واشنطن تقدمت بطلب للجيش بالتحاق القوى المدنية والجيش رفض
من المقرر ان تنطلق المفاوضات يوم الاحد المقبل…
وفود التواصل الرسمي وصلت..
بانتظار وصول الوفود الفنية..
الوساطة قدمت مقرحا بهدنة لثلاثة (...)
التحية للشعب السوداني العظيم في داخل البلاد وخارجها.
تحية لكل الثوار الشرفاء أينما كانوا.
نحن تجمع القوى الثورية والمجتمعية الدارفورية نقدر كل من بذل مجهودٍ في سبيل خروج الدولة السودانية من غياهب وتوالي الفشل ، كما نقدر على وجه التحديد مجهودات (...)
لماذا بدأ وفد النيل الأزرق أكثر مرونة من النوبة؟
أوراق من إثيوبيا – يوسف عبد المنان
حينما خرج المهندس "إبراهيم محمود" مساعد رئيس الجمهورية، من الغرفة الصغيرة التي جمعت بالرئيس الجنوب أفريقي السابق "ثامبو أمبيكي" وفريقه الذي يتألف من رئيس نيجيريا (...)
عيّن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، اللواء الركن، تسيفي جيدي هالميتشيل وهو إثيوبي الجنسية، قائداً لقوة الأمم المتحدة المؤقتة في منطقة "أبيي"، المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان(يونيسفا)، خلفاً لمواطنه اللواء حسن موسى .
وقال (...)
وغندور يكشف بجلاء إن الحكومة لا ترغب في وقف الحرب وتتجه نحو الإنتخابات لفرض الأمر الواقع
إنتهت للتو الجولة التاسعة من المفاوضات بين الحركة الشعبية لتحرير السودان وحكومة المؤتمر الوطني بعد أن تقدمت الوساطة للمرة الأخيرة صباح اليوم بورقة طرحت فيها (...)
الخيار العسكري.. البنادق (تعمر) مجدداً!
تقرير: القسم السياسي
بعد أن فشلت لغة السلام والتفاوض بين الحكومة والحركة الشعبية –شمال، وعلقت المفاوضات بين الطرفين لمدة عشرة أيام، بات بإمكان الطرفين أن ينظرا أسفل طاولات التفاوض لإخراج الرشاشات مجدداً وتبادل (...)
الصّادق الرضي
مُدنٌ مأهولةً بالجثثْ
صحفٌ يوميّةٌ مأهولة بالأخبارْ!
... ...
طفلةٌ على وشك أن تتفتَّق أنثى
حجرٌ على وشكِ أن ينطق بلسان الجريمةْ
.. ثُمَّ طائرة عابرة بقذائف لن تعبر الحقل بسلامْ!
... ...
كنت أنظر عبر نافذةٍ- لم تَعُدْ نافذةْ
لم أَعُدْ (...)
ابراهيم احمد: السودانيون متفقون على ان العلاقات مع مصر "سيئة"
محمد نور الدين: لم اعد حليفا لمصر
السفير السعودي لا يرتاح لوزيرالخارجية ووكيل الوزارة
من هم الحلفاويون (الذين سيتاثرون ببناء السد العالي)؟
----------------------------
واشنطن: محمد علي (...)
فجر الخبير الوطني ومدرب أهلي مدني سيد سليم مفاجأة بأن هنالك اتصالات مع قائد المريخ المعتزل فيصل العجب لتسجيله لسيد الأتيام، وإن هنالك دعما من والي ولاية الجزيرة للفريق لمقابلة فترة التسجيلات، بعض المصادر أكدت ل(الشبكة) صحة إتصالات سيد (...)
والانتباهة الضخمة تحمل أمس «كمبالا تعرض الوساطة بين الخرطوم والتمرد».
.. وأمس لما كنا نحدث عن أن نسخة الكرمك 1996 يعيد عقار طباعتها في أبو كرشولا كانت كمبالا تعيد طبعات أخرى لخنجر الوساطات في حلقوم السودان.
.. وما لا تعرفه كمبالا ولا غيرها هو أن (...)
مصادر دبلوماسية غربية كشفت عن قيام سفارة دولة عظمى، تقوم بمفردها بالاتصالات وإجراء نقاشات مع بعض قيادات الحركات المسلحة في دارفور هذه الأيام، يقال إنها بصدد إلحاقهم بوثيقة الدوحة كما تزعم، هذه الاتصالات تجريها السفارة وحدها ولا يُعرف مكان هذه (...)
في أديس أبابا ؟ الحركة الشعبية الشمالية وحركات دارفور المسلحة كقرني الثور ! كيف ولماذا غاب مالك عقار وياسر عرمان من حفل تنصيب اوباما ؟
1 – مفاوضات واشنطن ؟
اليوم الأثنين 21 يناير 2013 ، تبدأ الولاية الثانية لأوباما وحتى 21 يناير 2017 ( 4 سنوات ) . (...)
تفاصيل اللحظات الأخيرة من أديس أبابا!!
ما سر الورقة التي مررت للرئيس البشير في منصة الاحتفال؟!
لهذه الأسباب (....) غادر دينق ألور غاضبا!
أديس أبابا: أحمد دقش
هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن (...)
في انتظار التوقيع
اجتماع ال 36 دقيقة (خلاص يا الخير)!!
بفندق الشيرتون بأديس أبابا لا أحد يستطيع أن يخبرك ماذا يمكن أن يحدث بعد قليل، تتقلب الأوضاع بين بشريات باقتراب الاتفاق وتشاؤم من احتمال راجح للفشل وهناك من يتوقع الوصول لصيغة لا تنفي الفشل ولا (...)
عودة الوفد الحكومي من أديس وأمبيكي إلى نيويورك
أديس أبابا: أحمد دقش
فشل السودان وجنوب السودان في التوصل إلى تفاهمات بشأن القضايا الأمنية التي استمر النقاش فيها بين الطرفين طوال الأسبوع الماضي. و نعى رئيس الآلية السياسية والأمنية المشتركة من الجانب (...)
بدأت مفاوضات أديس بمثل ما رغبت الحكومة السودانية بالحوار حول الملف الأمني. حتى الآن لا تبدو هنالك خلافات تستعصي على الحل بين حكومة الجنوب والحكومة السودانية. بوصول السيد وزير الدفاع والفريق محمد عطا لأديس أمس من المتوقع أن تتسارع خطى الحوار حول (...)
البدايات المتفائلة.. هل يصلح العطار ما أفسد الدهر؟!
أديس أببا: أحمد دقش
هذا البريد الإلكتروني محمي من المتطفلين و برامج التطفل، تحتاج إلى تفعيل جافا سكريبت لتتمكن من مشاهدته
عبارات إنجليزية مكسرة أطلقها سائق العربة التاكسي لمجموعتنا التي ترغب في (...)
باقان أموم.. العقدة والمنشار!!
الوطني: كل ما دقت طبول الحرب كان باقان أول الراقصين!
أموم: " الجنوب لن يكون أمامه سوى انتظار تشييد خط أنابيبه"!!
المروح: وفد الحكومة ذاهب للاستماع فقط !
محلل سياسي: باقان شماعة الحكومة لنشر مواقفها المتشددة.
بدا (...)
ما الفائدة من جولة جديدة بين السودان ودولة جنوب السودان حول قضية النفط؟ لم يعد هناك ما يَتفاوض حوله وفدا البلدين، لقد أغلقت جوبا صنبور نفطها، وقررت الخرطوم أن الزيت الأسود لن يمرَّ من هنا دون أن تدفع رسوم عبوره والرسوم الأخرى.. رُفعت الأقلامُ وجفت (...)
الحكومة والحركة الشعبية يوقعان اتفاقاً اطارياً حول القضايا القومية والمنطقتين
عرمان: الاتفاق تضمن قانونية الحركة بالشمال ولجنة سياسية وامنية لجنوب كردفان
اديس ابابا: حسين سعد
وقعت حكومة السودان والمؤتمر الوطني والحركة الشعبية بشمال السودان على اتفاق (...)
عرمان: الاتفاق تضمن قانونية الحركة بالشمال ولجنة سياسية وامنية لجنوب كردفان
اديس ابابا: حسين سعد
وقعت حكومة السودان والمؤتمر الوطني والحركة الشعبية بشمال السودان على اتفاق اطاري في العاصمة الاثيوبية اديس ابابا يوم امس، شمل القضايا القومية بما فيها (...)
تناولنا في الحلقة الثانية من مراجعة كتاب السيدة هيلدا جونسون القصة الخفيَّة للقاء الأستاذ علي عثمان بالدكتور جون قرنق، وشرحنا الظروف والملابسات التي أفضت لتحقيق ذلك اللقاء، حسب رؤية المؤلفة، التي كانت وسيطاً فاعلاً بين "محارب الحرية" و"الإسلامي (...)