عماد الدين عمر الحسن
حول تصريحات البرهان..
لا يمكن لاي عاقل ان يفهم من تصريحات البرهان الاخيرة عن فض الاعتصام واعترافه بمسؤلية الدعم السريع عن تلك الجريمة الا بأنها تشمل ادانة واضحه له شخصيا ولكامل مجلسه العسكري ؛ فهو المسؤل الاول في ذلك الوقت عن (...)
عماد الدين عمر الحسن
اسبوع الحسم..
لا شك أن خروج البرهان من مخباه في هذا التوقيت وبهذه الطريقة سيكون له ما بعده ، وان احداثا مهمة قد يعلن عنها بعد عودته من جولته الخارجية ، والكثير من المتغيرات قد تشهدها الساحة وتتكشف خلال الايام القليلة القادمة (...)
عماد الدين عمر الحسن
مع الجيش..ولكن…
مغالطات كثيرة يخوض فيها الناس هذه الايام واتهامات بالتخوين والعمالة وخلافات علي الوطن ، وكأنما حب الوطن هذا فرض كفاية اذا قام به البعض سقط عن الباقين .
لا يوجد عاقل علي وجه الارض يمكن ان يعادي جيش بلاده ولا ان (...)
وأمس كلمتنا كانت عن الطائر..
حيث تمنّيت أن أكون طائراً – في زماننا هذا – أو كما نقول بالعامية (طيرة)..
أو حتى – من بين الطيور – الفِرَّة..
ومن قبل كتبنا كلمة عن البقر؛ على خلفية سخرية فيصل القاسم منا..
أو من عقلياتنا الحاكمة التي لا تستثمر في ثروة (...)
وأمس كلمتنا كانت عن الطائر..
حيث تمنّيت أن أكون طائراً – في زماننا هذا – أو كما نقول بالعامية (طيرة)..
أو حتى – من بين الطيور – الفِرَّة..
ومن قبل كتبنا كلمة عن البقر؛ على خلفية سخرية فيصل القاسم منا..
أو من عقلياتنا الحاكمة التي لا تستثمر في ثروة (...)
هتف المعزون في سرادق عزاء والدة الرئيس السابق (رحمها الله)، (عايد، عايد يا البشير)! وكذلك فعل الكثيرون عندما عاد الرئيس الأسبق جعفر نميري من منفاه، هاتفين، (عايد، عايد يا نميري)! وهتف آخرون عقب انتفاضة أكتوبر التي أطاحت بنظام إبراهيم عبود قائلين، (...)
إرتفعت أسعار خراف الأضاحي بالأسواق المختلفة في السودان هذا العام 2018، مقارنة بأسعار العام الماضي، وتراوح سعر الخروف من 3000 جنيه لنحو 6000 جنيه، مع وفرة كبيرة بالخرطوم والولايات المختلفة.
وترغب العديد من الأسرة السودانية المغتربة في دول الخليج (...)
كسلا : سيف الدين ادم هارون
ولله في خلقه شؤون التقطت العدسة بولاية كسلا صور لخروف لونه ابيض يسير علي ستة أرجل بمنطقة المزازيق بضاحية مدينة كسلا وذكر مالك الخروف حمدان عبد الرحمن الشهير( بزعيتر ) بان خروفه عمره تجاوز الثلاثة أعوام وولد علي هذه الهيئة (...)
لا شك في أن للخروف وقعاً محبباً في نفوس الأطفال يوم العيد.. ويعتبرون الخروف والعيد متلازمين. فلا عيد بدون خروف عندهم. وذلك إضافة للمكانة الدينية للأضحية والبعد الاجتماعي، الشيء الذي جعل من عيد الأضحى «العيد الكبير» عيداً بالخروف، وأصبح بالضرورة (...)
يا حليل أيام زمان.. أيام كنّا عشا الضيفان وعشا البايتات ومقنع البايتات وأخو الأخوان..راحو كلهم في خبر كان.. وانتهى زمن البيت الكبير ابنو والجار إن وقع شيلو.. وطال الشتات والبيت الواحد والأخوان.. الناس بقت خطط إسكانية.. وبيت الورثة يتباع وتتشتت (...)
مع إقتراب عيد الأضحى المبارك، فإن هاجس الأضحية أصبح الشغل الشاغل للأسر السودانية، إذ يتناول الناس في مجالسهم بأن سعر الخروف قد وصل سقفاً لا يستطيع المواطن العادي، أن يشتريه، أي أنه سيفشل في تنفيذ شعيرة مهمة من شعائر ديننا الحنيف وإزاء هذا التوجس (...)
تجمع اطفالى من حولى يطالبون بمستلزمات العيد السعيد عيد الاضحى المبارك الذى عاد علينا هذا العام وبالا وذلا وعيد بايه حال عدت يا عيد ... عاد علينا العيد ولم تترك الانقاذ لنا لا عافطه ولا نافطه كنست مدخراتنا البسيطه ومزقت الجيوب وسرقت ما فيها ... اجتمع (...)
الخرطوم: آلاء عبد الكريم
كشفت جولة (الرأي العام) في أسواق الخرطوم أمس، عن انخفاض أسعار الخراف قبل حلول عيد الأضحى، رغم التوقعات التي كانت تُشير إلى أن الأسعار ستكون مرتفعة هذا العام بنسبة كبيرة مُقارنةً بالأعوام الماضية.
وقال عدد من التجار، إنّ (...)
لابس بدلة صوفي
له قرنين وأربعة رجلين
نذبحه للضيوف»
٭ ولأن الضيوف، لا يفرقون بين «الانتخابات» وغير الانتخابات، يطرقون الباب، متى ما تيسر، أو شاء لهم المزاج.
٭ وربما ساعدت (الانتخابات).. الكسالى من الضيوف: الشوارع كفؤاد أم موسى، وأيام الإجازة على (...)