عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته. (1) من لا يعلم بان حزب المؤتمر الوطنى البائد.جريمة من جرائم الحرب ضد الانسانية. فعلمهو.من لم يعلم بان الحركة الاسلامية السودانية.كبيرة من الكبائر على الاراضى السودانية.فذكروه.ومن لم يعلم بان فلول النظام البائد.ستظل تحفر وتحفر.للحكومة المدنية وللثورة وللثوار.فكفنوه!!بالمناسبة فى الارجنتين القريبة دى.رقصة التانجو. و.كرة القدم.لعبا او تشجيعا,هو قانون إجبارى لكل أرجنتينى.وارجنتينيه.وأعتقد ان الكيد الرخيص للثورة.ووضع العراقيل والمتاريس امام تقدمها.هو قانون إجبارى على كل كوز(ذكرا او انثى)!!وهولاء الكيزان.لهم حاجات سيئة.تجاه الثورة والثوار.ولن يبلغوها ولو بشق الانفس.او بشنق أنفسهم...ملحوظة جانبية:أن يلج الجمل فى سم الخياط أسهل من يلج الكيزان فى حوار مجتمعى شامل. بينهم .ومع أنفسهم.ويقروا ويعترفوا بكل أخطائهم وخطاياهم.التى إرتكبوها .ضد الوطن والمواطن.طوال ثلاثة عقود من الزمان (2) الكلب الجائع.الذى لا يجد لحوما لياكلها.فاحتمال(نص كم)ان يلجأ لأكل خشاش الارض.والمواطن الذى لا يجد اللحم ولا خشاش الارض.فربما لجأ لأكل لحم الكلاب.وعمنا فضولى يسألنى(عليك الله السبب شنو البخلى اللحوم السودانية التى تباع فى الدول العربية.ليه سعرها ارخص من اللحوم بالسودان؟) (3) رأيت كثيرا من الناس يلجأوون الى المقاطعة والمخاصمة والمقاتلة والوقوف امام المحاكم الشرعية والمدنية والجنائية.بسبب وراثة الاراضى.رايت الناس يتقاتلون.وتضيع دمائهم هدرا.من اجل قطعة ارض..رأيت الناس يغشون ويزورون ويدلسون فى بيع وشراء الاراضى.مع العلم.ان كلننا تكفيه (مطمورة .وود اللحد) (4) سقط المخلوع البشير لانه كان يتكل على حيطة مايلة.اى حيطة كثرة الكلام المعسل والمغتغت وفاضى وخمج.بالمناسبة قال لنا الاديب الراحل الدكتور عبدالله الطيب ان كلمة خمج.كملة فصحى وتعنى الفساد.أتمنى ان لا تتكل حكوماتنا المدنية عل ذات الحائط.والسعيد من إتعظ بغيره.لا من إرتكب ذات الحماقات.فالمخلوع مثلا.كان مثل صاحب البقر.يعطى البقر العلف بيده اليمنى ويأخذ الحليب باليد اليسرى.فالحكومة المدنية تعلم علم اليقين ان المواطن اصبح جيبه افرغ من فؤاد أم موسى.وانه صار كأبن لبون.لا ظهر فيركب.ولا لبن فيحلب.وقد أعطى ولم يستبق شيئا..فلا داعى ان تمدى عينيك قبل يديك لتدخليها فى جيبه.فقد قرص الجوع المصارين.ودخلت السكين العظم.وما أكثر أعداء الثورة. ولو كان بعض المتاجرين برغيف الشعب.الذين يشترون الرغيفة بجنيه.ويبيعونها باثنين جنيه.لاصحاب المطاعم والفواليات.واحيانا كثيرة يعرضونها امام سمع وشوف الجهات الحكومية.تغليظ العقوبة على المتاجرين برغبف المواطن(تحديدا)امر يجب الاسراع فى البت فيه..وقبل ان نغادر محطة الرغيف.والافران.نقول لاصحاب الافران.أنتم تعلمون بان الله توعد المطففين بالويل.وإذا كنتم لا تتحملون نار الفرن.فكيف تتحلمون نار جهنم؟راجعوا اوزان رغيفكم.قبل ان توزن غدا أعمالكم.اما الحكومة المدنية الانتقالية فنقول.ان مهمتك ليس إدخال الشعب الى الجنة.ولكن مهمتك إخراج الشعب من جحيم هذه الحياة التى يرفلون فيها!!