لؤي أحمد قبل أيام معدودة أُدخلت طفلة لم تتعدى التاسعة من عمرها إلى قسم حوادث مستشفى معروف على يد والدتها و أهلها و هي في حالة صحية متردية جدا و مصابة باختناق شديد، ليجدوا صفوف المرضى و الذين كانوا في معظمهم أطفال في حالات سيئة للغاية تعترض طريقهم إلى غرفة الطوارئ مما اضطرهم للانتظار حتى تمكنوا من ادخال ابنتهم و التي كانت في حالة يُرثى لها، و بعد ادخالها للغرفة حدث ما لا يخطر ببال أحد!! لم يتمكن “الأطباء" الموجودون في الغرفة من فتح انبوبة الاكسجين لاسعاف الطفلة المختنقة بل و قاموا بالاتصال بأحد الأطباء الأكثر خبرة منهم ليضطر للحضور من بيته لفتح أنبوبة الاكسجين، و في تلك الأثناء كانت حالة الطفلة تزداد سوءاً و تدهوراً. بعد استكمال رحلة وصوله إلى غرفة الطوارئ، قام الطبيب بفتح أنبوبة الاكسجين ليكتشف المصيبة الكبرى.. فالانبوبة فارغة تماماً من الاكسجين!! و استمرت رحلة عذاب الصغيرة في لحظات بحث الأطباء عن انبوبة اكسجين أخرى،، و بعد كل هذا العذاب لم يفلحوا في ذلك حيث تبيّن أنه لا توجد أي أنابيب اكسجين في المستشفى و ان وُجدت فستكون فارغة تماماً. و مع طول الانتظار لم يقوى جسد الطفلة النحيل على تحمل هذا العذاب ففارقت الحياة.. فارقت الطفلة الحياة لتترك خلفها مئات الأسئلة و علامات الاستفهام التي عجزنا على ايجاد أجوبتها!! تُرى الى أين نحن ذاهبون؟ لؤي أحمد قبل أيام معدودة أُدخلت طفلة لم تتعدى التاسعة من عمرها إلى قسم حوادث مستشفى معروف على يد والدتها و أهلها و هي في حالة صحية متردية جدا و مصابة باختناق شديد، ليجدوا صفوف المرضى و الذين كانوا في معظمهم أطفال في حالات سيئة للغاية تعترض طريقهم إلى غرفة الطوارئ مما اضطرهم للانتظار حتى تمكنوا من ادخال ابنتهم و التي كانت في حالة يُرثى لها، و بعد ادخالها للغرفة حدث ما لا يخطر ببال أحد!! لم يتمكن “الأطباء" الموجودون في الغرفة من فتح انبوبة الاكسجين لاسعاف الطفلة المختنقة بل و قاموا بالاتصال بأحد الأطباء الأكثر خبرة منهم ليضطر للحضور من بيته لفتح أنبوبة الاكسجين، و في تلك الأثناء كانت حالة الطفلة تزداد سوءاً و تدهوراً. بعد استكمال رحلة وصوله إلى غرفة الطوارئ، قام الطبيب بفتح أنبوبة الاكسجين ليكتشف المصيبة الكبرى.. فالانبوبة فارغة تماماً من الاكسجين!! و استمرت رحلة عذاب الصغيرة في لحظات بحث الأطباء عن انبوبة اكسجين أخرى،، و بعد كل هذا العذاب لم يفلحوا في ذلك حيث تبيّن أنه لا توجد أي أنابيب اكسجين في المستشفى و ان وُجدت فستكون فارغة تماماً. و مع طول الانتظار لم يقوى جسد الطفلة النحيل على تحمل هذا العذاب ففارقت الحياة.. فارقت الطفلة الحياة لتترك خلفها مئات الأسئلة و علامات الاستفهام التي عجزنا على ايجاد أجوبتها!! تُرى الى أين نحن ذاهبون؟ لؤي أحمد قبل أيام معدودة أُدخلت طفلة لم تتعدى التاسعة من عمرها إلى قسم حوادث مستشفى معروف على يد والدتها و أهلها و هي في حالة صحية متردية جدا و مصابة باختناق شديد، ليجدوا صفوف المرضى و الذين كانوا في معظمهم أطفال في حالات سيئة للغاية تعترض طريقهم إلى غرفة الطوارئ مما اضطرهم للانتظار حتى تمكنوا من ادخال ابنتهم و التي كانت في حالة يُرثى لها، و بعد ادخالها للغرفة حدث ما لا يخطر ببال أحد!! لم يتمكن “الأطباء" الموجودون في الغرفة من فتح انبوبة الاكسجين لاسعاف الطفلة المختنقة بل و قاموا بالاتصال بأحد الأطباء الأكثر خبرة منهم ليضطر للحضور من بيته لفتح أنبوبة الاكسجين، و في تلك الأثناء كانت حالة الطفلة تزداد سوءاً و تدهوراً. بعد استكمال رحلة وصوله إلى غرفة الطوارئ، قام الطبيب بفتح أنبوبة الاكسجين ليكتشف المصيبة الكبرى.. فالانبوبة فارغة تماماً من الاكسجين!! و استمرت رحلة عذاب الصغيرة في لحظات بحث الأطباء عن انبوبة اكسجين أخرى،، و بعد كل هذا العذاب لم يفلحوا في ذلك حيث تبيّن أنه لا توجد أي أنابيب اكسجين في المستشفى و ان وُجدت فستكون فارغة تماماً. و مع طول الانتظار لم يقوى جسد الطفلة النحيل على تحمل هذا العذاب ففارقت الحياة.. فارقت الطفلة الحياة لتترك خلفها مئات الأسئلة و علامات الاستفهام التي عجزنا على ايجاد أجوبتها!!