سألني احد الاصدقاء عن حدة القلم الذي ادوزن حورفه لتعطي المقال معنا ومضمونا وخاصه الكتابات التي تحكي عن قضايا وجود الزات مع اهل الملزات فقلت :ان الغبار الذي كاد ان يعمي بصري ماهو الي نتاج رياح العنصريه التي هبت علينا وكنا قبلها مجتمعون في بقعه طاهره من ارض الوطن الحبيب ففرقت بيننا بالتراب حتي الجامعات تغيرت احوالها :_ متي يفيق القائمين علي امر جامعة غرب كردفان ويدركون ان الخلاف غير المعلن والصراع بين هشاشه الاجنحه هو دليل لايقبل اثبات العكس حول الاضرار ال...تي تنعكس سلبا علي مواطنين مدينه النهود وتزداد حده التوتر حتي تمزق لحمه نسيجه الاجتماعي الذي كان في السابق نموذجا للتعايش لا يوجد مثيله في اي بلد اخر سادتي: ان الجامعة التي فرح بها جميع اهل البلد لكي تكون منارة للعلوم والمعارف تغيرت احوالها واصبحت خصما علي تماسك النسيج الاجتماعي الذي تم رتقه منز زمن بعيد واصبحت الغالبيه عائشه مسأة الصموت ينتظرون يوما ينهض فيه من بقايا الرماد من يصلح ما افسدة العنصريين اصحاب القلوب الملتهبه باتباعهم سياسه تجفيف البحر وللحصول علي سمكه بداية تجفيف الجامعة: 1- دكتور فوزي ابن الجزيرة الاستاذ الذي لايعرف التعريب في دراستة 2- دكتور محمد الياس عرديب ابن جبال النوبه المدلل استاذ لغه انجليزيه 3- دكتور فتح الرحمن يوسف ابن الجزيره ولانكتفي بالحرف لكي نمدحه 4- دكتور عبد الوهاب موسي الجعلي مؤسس كليه العلوم الاداريه بالجامعة 5- دكتور عثمان القرجي ابن الجزيره رمز من رموز كليه العلوم الاسلاميه 6- دكتور خرصاني ابن الشمال المستشار القانوني للجامعة 7- دكتور طارق ابن الخرطوم مستشار قانوني سابقا بالجامعة 8- دكتور ابوبكر ابن دارفور وهذ علي سبيل المثال لا الحصر [email protected]