بهذا أودُ وبأسمّى وأعمق معاني الفرح، وقيّم الحق أن أبعث بصادق التهاني المخلصة لهيئة تحرير الراكوبة، صحيفة الناس الرائدة، بمناسبة إطلاق سراح الأستاذ وليد الحسين وفك أسره .. بحيث لا يمكن أن تستقيم معاني العدالة ومبادئ حقوق الإنسان الأساسية إِلَّا باحترام وإنفاذ حرية الرأي وحرية الكلمة وحرية التعبير، بل هىّ الأعمدة الراسخة لخروج الوطن من النفق المظلم والعبور بالأمة ..