ذاك "العاتي زي سنطتنا"
قبل سنوات، ونحن لا نزال طلاباً بكلية الطب، كنا نسمع اسم الرجل – والذي ارتبط فيما بعد بمستشفى الأطفال المركزي المتكامل الوحيد ليس في الخرطوم فحسب بل في السودان بأسره – كأسطورة حية تمشي على قدمين. فناهيك عن علمه الغزير، و قصص (...)