(الآبري)...ما بين (حلو) الحضور.. و(مُر) الغياب.!
الخرطوم: تفاؤل العامري
درجت كثير من الاسر السودانية منذ وقت مبكر على تجهيز مستلزمات شهر رمضان المعظم، ويعتبر (الحلو مر) او (الآبري) من اكثر المشروبات التي يتم تناولها خلال الشهر المبارك، بينما ظلت (...)
(6) اسباب تجعل الرجال يتمسكون ب(العزوبية).!
الخرطوم: وكالات
بعيدا عن الظروف الاجتماعية والاقتصادية التي أدت لتأخر سن الزواج وارتفاع نسبة العزوبية فإن هناك أسبابا أخرى تجعل الشباب يحجمون عن اتخاذ خطوة الزواج التي يعتبرها الكثيرون قيدا على الحرية (...)
(المناولة)..حكاية عادة سودانية في (خبر كان).!
الخرطوم: محاسن أحمد عبدالله
اعتلت المنضدة الموضوعة في حوشها الكبير وهي تمد رأسها من فوق حائط جارتها الحاجة خديجة وهي تصبح عليها وعلى ابنائها ومن ثم تطلب منها بعضا من (العجين المر).. قائلة:(امس نسيت ما (...)
العطلة المدرسية...موسم الهجرة الى (السوق).!
الخرطوم: محاسن أحمد عبدالله
(برد..برد)...(كيس..كيس)...(ورنش..ورنش)...كلها نداءات للبيع تخرج من افواه صبية لم يتعدوا الخامسة عشر من العمر، يتناثرون داخل الاسواق بأجسادهم النحيفة، ليبيعوا مارخض ثمنه ورخصت (...)
الخرطوم...رحلة البحث عن (سعادة)..!!
الخرطوم : رقية يونس
السعادة باب لا يستطيع اي شخص طرقه، ومفتاح لا يعرف اي فرد العثور عليه، فالسعادة ك( أبرة) في كومة قش تمتحن فيك قوة الصبر لكي تجدها، وفي حالة لم تعثر عليها ترهقك وتضعك امام خيارات عدة، الاستمرار (...)
هل يستعيد الرجل السوداني (الميزانية)..؟؟
فلاشات : عفاف عبد الفتاح
أوكلت الكثير من الأسر مهمة الإدارة المالية لربة الأسرة لأنها اشتهرت بمعرفتها بأمور التدبير المنزلي وإقتصادياته -أي إنها تجيد فن التوفيق بين ضروريات النفقات المنزلية والكماليات وتعمل (...)
المجتمع السوداني..ما(ياهو)..!!!
الخرطوم : نهاد أحمد
نلحظ ان مشاغل الحياة وكثرة الضغوط فيها ساعدت على زعزعة أواصر العلاقات الإنسانية الإجتماعية في السودان، بحيث صار الاخ لا يسأل على اخيه الى جانب قلة الزيارات العائلية بين الاسر الا في الافراح او (...)
(نفسيات) الكبار في امتحان (طلبات) الصغار...!!!
الخرطوم: سارة الصادق
الساعة الخامسة تعلن مجيئها الكل بالمنزل حين قرع جرس الباب ادركوا أن القادم والدهم ، اسرع احد الاولاد ليفتح الباب له.. ألقى الوالد عليهم التحية كالعادة ولكن باقتضاب من تلك التحية (...)