أنا... وأنت... وهو... وهي؛ وكل من فرح بانقشاع الدجى... وانبلاج الفجر..
وأقول (أبدو) لأننا قد لا نكون كذلك... رغم المنغصات..
منغصات الثورة... والتي آخرها (جرجتها) إلى أن تكون محض محاصصة حزبية..
ومعها محاصصة (حركية)... لتستوعب الحركات المتمردة..
وبذا (...)