لم نخلع عباءة الفضول التي تدثرنا بها في حلقتنا السابقة ونحن نطرق ابواب الاسوار المحروسة «داخليات البنات» نسترق اللحظات.. في حياة كالبحر حين تتلاطم أمواجه ثم تهدأ على ذات الهدوء نسوق تفاصيل الحلقة الاخيرة بحكايات مشرقة علها تضيء سماء تلك الاسوار (...)