للمرة الحادية عشرة بعد ثورة 25 يناير، يفتك أهالى الشرقية باثنين من البلطجية بعد ذبحهما وإشعال النيران بهما، وبذلك يرتفع رصيد تطبيق أهالى الشرقية لحد الحرابة إلى 16 شخصاً دون انتظار الجهات الأمنية، التى تصل متأخرة بعد وقوع الأحداث، وتكتفى بتحرير (...)