¤ مسيرة الاحتجاجات الحالية، بدأت يوم 19 ديسمبر 2018م، بالمطالبة بحل مشكلة الخبز والوقود والنقود، لكنها لم تنوي أن تنتهي بحلها!. ذلك لأن القائمين بها من الشباب، بقيادة تجمع المهنيين، ومؤازريهم، وهم غالبية الشعب السوداني، الرازح تحت نير المعاناة (...)
الاتحاد السوداني التكاملي لمؤلفي وملحني شعر الغناء.
( شهادة ميلاد )
************************************************
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الهدى والرحمة سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين إلى يوم (...)
ربما ليس من حقّي أن أدّعي أن ما كتبته عن الكهرباء بالجزء الخامس[ الحارة 43- الوحدة- البقعة – محلية أمبدة ] وجد وبهذه السرعة آذاناً صاغية من المسئولين المعنيين بقطاع الكهرباء بالمحلية، فشرعوا في توصيل الامداد الكهربائي للمنازل التي دفع أصحابها القسط (...)
لا أخال الأخ نائب المجلس الوطني عن الدائرة (2) مدينة وريفي الرهد – شمال كردفان، المهندس عبد الرءوف بابكر، يجهل العوامل التي أدت به إلى الفوز من بين سبعة مرشحين - من ضمنهم العبد لله كمرشح مستقل - في الانتخابات الأخيرة 2010م!. تلك العوامل التي كانت (...)
يبدو أن (السيدة) ولاية الخرطوم قد عقدت النية على اكتساب الحسن المجلوب بالتطرية - على رأي جدنا المتنبي- باستعداد متحمس لمرحلة ( بودي كيرbody care ) معتبرة!، فربما يصلح العطار ما أفسد الدهر!. فبدأت خطوة مشاط الشعر بتجهيز( الودك و الكركار) كأي ( حبّوبة (...)
يبدو أن (السيدة) ولاية الخرطوم قد عقدت النية على اكتساب الحسن المجلوب بالتطرية - على رأي جدنا المتنبي- باستعداد متحمس لمرحلة ( بودي كيرbody care ) معتبرة!، فربما يصلح العطار ما أفسد الدهر!. فبدأت خطوة مشاط الشعر بتجهيز( الودك و الكركار) كأي ( حبّوبة (...)
قال لي أخي ( في الرضاعة) إنه يود أن يسالني عن معنى كلمتين، فتوجست خيفةً، سائلاً المولى جل وعلا أن تكون الكلمتان سهلتين من النوع الذي أعرف معناه، فلا أبدو بمظهر الجاهل مما يسعد أخي هذا - وهو "نمس" بطبعه ويتصيد أخطائي دائماً - لكني بالتأكيد أجيد (...)
قد يندهش المرء حين يعلم أن الحارة(43) الوحدة – الجزء الخامس بإدارية البقعة هي أقدم منطقة سكنية إلى الغرب من أمبدة حمد النيل. وعند نشأتها كانت أشبه بجزيرة معزولة محاطة بالفيافي و الوهاد إحاطة السوار بالمعصم !. منطقة كهذه يتوقع المرء انتهازها فرصة (...)
طوال فترة العشر سنوات التي توقفت فيها عن ممارسة الصحافة، لأسباب تخصني، لم أنشر سوى مقال واحد قبل ثلاثة أعوام تقريباً، عن آثار فيضان خور أبي حبل على المنطقة من السميح بمحلية الرهد (أبودكنة) بولاية شمال كردفان، حتى تندلتي بولاية النيل الأبيض. وقد كتبت (...)