إختفاء دور العرض «التقليدية» من تقديم خدمة أفلامها.. عدا سينما أم درمان الوطنية.. جعل محتفلي عيد الميلاد يتجهون «قسراً» إلى دور السينما بالصالات المغلقة، فرغم غلاء سعر التذكرة وتكرار عرض الأفلام «الهندية» وأفلام «الأكشن».. لا حل سوى أن تسهر بها «هذا المساء».. رواد السينما يركزون على عرض فيلم هندي اسمه «البريء».. مرغوب ويستحق المشاهدة على حد تعبيرهم.